responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 1  صفحه : 863
رسالة الخوف، والحزن
للشيخ: عبد المجيد بن نصوح الرومي.
جمع من التفسير (التفاسير) : أربع عشرة آية وصف الله تعالى عباده المؤمنين فيها، بعدم الخوف والحزن.
أولها: (الحمد لله الذي جعل عباده ... الخ) .

رسالة الدخان
لجراح شيخي ظنا.
أولها: (الحمد لله الذي أعد لعباده المتقين ... الخ) .
ولها تقريظات العلماء، والمشايخ.
ورسالة أخرى فيه.
أولها: (الحمد لله الذي بين الحلال والحرام ... الخ) .

رسالة في الدخان
لشعبان بن إسحاق الإسرائيلي، الشهير: بابن حافي المتطبب.
قال فيها: لما رأيت الناس اعتادوا شرب الدخان، لا يعلمون هل فيه نفع أو ضر، ونظرت رسالة في مدحه، ومنهم من يموت بتناوله.
فقصدت بمعرفة هذا النبات، فما وجدت في الكتب الطيبة من يذكره من المتقدمين، والمتأخرين.
ثم وجدت رسالة إفرنجية لطبيب حاذق من المتأخرين في بلاد إسبانيا، اسمه: موتاروس فصرفت العنان إلى ترجمته بالعربي انتهى.
وهي مختصرة.
ذكر فيها منافعه، وطرق استعماله.

فصل في الرسائل (حرف الدال)

رسالة في مسألة الخلع
للشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عبد الرحمن الغزاوي، (الفزاري) .
علقها: في ثلاثة عشر من جمادى الأولى، سنة 704، أربع وسبعمائة.

رسالة في الخلاف والجدل
للترمذي.
أولها: (الحمد لله مسبب الأسباب ... الخ) .
قال: هذا مختصر في فقه جدل الإعراب لإظهار الصواب.
فصلته اثني عشر فصلا.

رسالة الخفا، فيما ظهر وبطن من الخلفا
ذكرها البوني.

رسالة في دعاء الصلاة، على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والتشبيه فيه
للشيخ: محمد بن بهاء الدين.
أولها: (الحمد لله الذي يصلي علينا ... الخ) .
ورقة.
ولمولانا: محمد القراباغي أيضا ورقة.

رسالة في مسألة خلق الأعمال
لجلال الدين: محمد بن أسعد الدواني.
أولها: (أما بعد حمد الله مفتاح القلوب ... الخ) .
ذكر فيها: أن سعد الدين: محمد الأسترابادي، سأله أن يكتبها، أو أن اجتيازه بقاشان في بعض الأسفار (كذا) .

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 1  صفحه : 863
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست