responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 1  صفحه : 864
رسالة في الدعوات المأثورة
أولها: (الحمد لله الشامل رأفته العام ... الخ) .
وهي على خمسة أبواب:
الأول: في فضيلة الذكر.
الثاني: في فضيلة الدعاء، وآدابه.
الثالث: في الأدعية المأثورة.
الرابع: في أدعية منتخبة.
الخامس: في أدعية عند حدوث الحوادث.

رسالة في دفع التعارض
بين قوله تعالى: (إنا لننصر رسلنا) ، وقوله تعالى: (ويقتلون النبيين بغير حق) الآية.
للمولى: يعقوب الأصفر.
وسبب تصنيفها: ما جرى بينه، وبين علماء مصر في التعارض المذكور.
أولها: (الحمد لله الملك العلام ... الخ) .

رسالة في دفع الشبهة العامة
للمولى: بهاء الدين بن الشيخ، الحاج: بيرام الأنقروي.
المتوفى: مدرسا بأدرنه، سنة 895، خمس وتسعين وثمانمائة.

رسالة في الدم، والتحذير من الإخراج من غير حاجة
لابن الجزار: أحمد بن إبراهيم الإفريقي، الطبيب.
المتوفى: سنة 400، أربعمائة.

رسالة في دوران الصوفية، ورقصهم
للشيخ، جمال الدين: إسحاق القراماني.
المتوفى: سنة 934، أربع وثلاثين وتسعمائة. كتبها ردا وجوابا على المولى: عرب الواعظ وللشيخ: سنان بن يعقوب، الشهير: بسنبل سنان.
المتوفى: سنة 989، تسع وثمانين وتسعمائة، (934) .
كتبها للسلطان سليمان.
أولها: (الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله الآية ... الخ) .
وسماها بـ (الرسالة الحقية لطلاب الإيقان)
ذكر فيها: أن السلطان: سليم خان استفتى متعصبا لا مستهديا، فأفتي المفتي بحرمة الرقص، وفتواهم (فتواه) مزيف باطل (مزيفة باطلة) انتهى.
وللمولى: ابن كمال باشا.
أولها: (الحمد لله الذي هدى قلوب المؤمنين إلى الإيمان ... الخ) .
وللشيخ: آق شمس الدين محمد بن حمزة، جده الأعلى: محمد بن شهاب الدين السهروردي.
أولها: (الحمد لله العلي الوهاب الغفور التواب ... الخ) .
وللشيخ: فضل الله بن محمد بن أيوب، صاحب (فتاوي الصوفية) .
أولها: (بعد حمد الله تعالى في أفعاله ... الخ) .
وللشيخ: إسماعيل الأنقروي، كتبها جوابا عن معارضة محمد أفندي المفتي، ومنعا عن الرقص، والدوران.
أولها: (اللهم إياك نعبد وإياك نستعين ... الخ) .
كتبها أولا عربية، ثم ترجمها بالتركية.
ذكر في آخرها: أن أصحاب الباطن، ينظرون إلى حقيقة كل شيء، فيسمعون من كل شيء تسبيح الله وتنزيهه، كما قال تعالى: (وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم) .
فالدف، والمزامير، والقضيب، والطبل، وأمثالها داخل في الشيئية، فهم يسبحون الله ويقدسون.
فكيف ينكر أهل الظاهر على أرباب الطريق الذين يسمعون تسبيح الأشياء.
(هيج مي داني جه كويد ناي وعود
أنت حسبي أنت كافي يا ودود) انتهى.
أقول: دعوى تسبيح الأشياء حقيقية أو مجاز بالذات مسلم.
وأما بالأصوات الخارجة عنها بسبب الضرب أو النفخ فمنوع، لا بد من إثباتها، وهو محل النزاع من أن الأدلة قائمة بخلافها.

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 1  صفحه : 864
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست