responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 1  صفحه : 868
رسالة في أن الرضاع، محرم الجماع، ملزم الانقطاع
لمحرم بن محمد بن عارف الزيلي.
المتوفى: في جمادى الأولى سنة 971 إحدى وسبعين وتسعمائة.
وهي على خمسة فصول:
الأول: في دليل الحرمة بالرضاع.
الثاني: فيمن يحرم بالرضاع.
الثالث: فيمن لا يحرم.
الرابع: في حكم لبن غير الآدمي.
الخامس: في المحرمات.
أولها: (الحمد لله الذي أعلى معالم العلم ... الخ) .
أتمها في جمادى الأولى سنة 990.

رسالة في الرغائب، وعدم جوازها بالجماعة
تركية.
للشيخ: محمد بن مصطفى، الشهير: بقاضي زاده.
المتوفى: سنة 1044 أربع وأربعين وألف.
أتمها جمادى الأولى سنة 991.
وللعلامة: زين بن نجيم المصري.
المتوفى: سنة 969 أو (970) .
وللشيخ: علي المقدسي.
المتوفى سنة ...
سماه (ردع الراغب) .
مر.

رسالة في رفع اليد عند الركوع، وعند رفع الرأس منه في الصلاة، وعدم جوازه
عند الحنفية، لأبي حنيفة، أمير كاتب بن أمير عمر، العميد، قواد الدين، الفارابي، الأتقاني.
المتوفى: سنة 758.
أولها: (الحمد لله على نعمائه ... الخ) .
قال: لما قدمت بلاد الشام، في رجب سنة 747، تشرفت بدمشق بلقاء النايب: سيف في الليلة السابعة والعشرين من رمضان، والناس مجتمعون لصلاة المغرب.
فصلينا عنده المغرب، ورفع الإمام يديه في الركوع، وعند رفع الرأس من الركوع، فأعدت صلاتي.
وقلت له: أنت مالكي أم شافعي؟
قال: أنا شافعي.
فقلت له: لو لم ترفع يديك في صلاتك، ما كان يضرك، ولا تفسد صلاتك على مذهبك، فلما رفعت، فسدت صلاتنا.
أما كان الأولى أن لا ترفع حتى تكون صلاتك جائزة بالاتفاق.
فقبل الرجل مني يسمع كلامي الأمير فلام بعض من كان على مذهبنا، وقال: لم تعلمني ذلك، وقد كنت تتردد إلي من زمان.
فما أجاب بطائل خوفا على سقوط حرمته، وكابر.
وقال: لا تفسد الصلاة.
ولما كرر ذلك على مذهب أبي حنيفة، ولم يرو عنه فيه شيء.
فقلنا: روى مكحول النسفي فساده.
فطال الجدال، إلى أن صنفه ذلك.
وفي رده: رسالة لمحمود بن أحمد القونوني الحنفي.
أولها: (أما بعد حمد الله على آلائه ... الخ) .

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 1  صفحه : 868
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست