مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لقطة العجلان مما تمس إلى معرفته حاجة الإنسان
نویسنده :
صديق حسن خان
جلد :
1
صفحه :
62
وَسَأَلَ كسْرَى أبرويز أليوس الْحَكِيم عَن ذَلِك فَقَالَ مثل قَول بزرجمهر
وَقَالَ نفَيْل الرُّومِي وَكَانَ فِي أَيَّام بني أُميَّة تبقى مِلَّة الْإِسْلَام بِقدر مُدَّة الْقرَان الْكَبِيرَة وَهِي تِسْعمائَة وَسِتُّونَ سنة شمسية فَإِذا عَاد الْقُرْآن بعد هَذِه الْمدَّة إِلَى برج الْعَقْرَب كَمَا كَانَ فِي ابْتِدَاء الْملَّة وَتغَير وضع تشكيل الْفلك عَن هيأته فِي الِابْتِدَاء فَحِينَئِذٍ يفتر الْعَمَل ويتجدد مَا يُوجب خلاف الظَّن
قَالَ وَاتَّفَقُوا أَن خراب الْعَالم يكون باستيلاء المَاء وَالنَّار حَتَّى تهْلك المكونات بأسرها وَذَلِكَ إِذا قطع قلب الْأسد أَرْبعا وَعشْرين دَرَجَة من برج الْأسد الَّذِي هُوَ حد المريخ بعد تِسْعمائَة وَسِتِّينَ سنة شمسية من قرَان الْملَّة
وَيُقَال إِن ملك زابلستان وَهِي عزبة بعث إِلَى عبد الله أَمِير الْمُؤمنِينَ الْمَأْمُون بِحَكِيم اسْمه ددبان فِي جملَة هَدِيَّة فأعجب بِهِ الْمَأْمُون وَسَأَلَهُ عَن ملك بني الْعَبَّاس فَأخْبرهُ بِخُرُوج الْملك عَن عقبه واتصاله فِي عقب أَخِيه وَأَن الْعَجم تغلبهم فيتغلب الديلم أَولا فِي دولة سنة خمسين ثمَّ يسوء حَالهم حَتَّى يظْهر التّرْك من شمال الْمشرق فيملكون الْفُرَات وَالروم وَالشَّام فَقَالَ لَهُ الْمَأْمُون من أَيْن لَك هَذَا قَالَ من كتب الْحُكَمَاء وَمن أَحْكَام صصه بن داهر الْهِنْدِيّ الَّذِي وضع الشطرنج قلت وَالتّرْك الَّذين أَشَارَ إِلَى ظُهُورهمْ بعد الديلم هم السلجوقية وَقد انْقَضتْ دولتهم أول الْقرَان السَّابِع
وَقَالَ يَعْقُوب بن اسحاق الْكِنْدِيّ مُدَّة مِلَّة الْإِسْلَام سِتّمائَة وَثَلَاث وَتسْعُونَ سنة وَوَقع فِي الْملَّة حدثان دولتها على الْخُصُوص مُسْند من الْأَثر الإجمالي فِي حَدِيث خرجه أَبُو دَاوُد عَن حُذَيْفَة بن الْيَمَان قَالَ وَالله مَا أَدْرِي أنسي أَصْحَابِي أم تناسوه وَالله مَا ترك رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من قَائِد فتْنَة إِلَى أَن تَنْقَضِي الدُّنْيَا يبلغ من مَعَه ثَلَاثمِائَة فَصَاعِدا إِلَّا قد سَمَّاهُ لنا باسمه وإسم أَبِيه وقبيلته
نام کتاب :
لقطة العجلان مما تمس إلى معرفته حاجة الإنسان
نویسنده :
صديق حسن خان
جلد :
1
صفحه :
62
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir