نام کتاب : إرهاب المستأمنين وموقف الإسلام منه نویسنده : بدر بن ناصر البدر جلد : 1 صفحه : 17
شيئا من أمر الدين تقيم به عليه حجة الله: {ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ} أي: وهو آمن مستمر الأمان حتى يرجع إلى بلاده وداره ومأمنه {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ} أي: إنما شرعنا أمان مثل هؤلاء ليعلموا دين الله وتنتشر دعوة الله في عباده " [1] . [1] تفسير القرآن العظيم 2 / 337.
نام کتاب : إرهاب المستأمنين وموقف الإسلام منه نویسنده : بدر بن ناصر البدر جلد : 1 صفحه : 17