نام کتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة نویسنده : عطار، أحمد بن عبد الغفور جلد : 1 صفحه : 70
ولا يقبله ويشمئز منه ويأباه ويحتقره.
ونعود إلى التلمود الذي يقف ربهم منتصباً على قدميه
ليدرسه كما يدعون أو يدعي تلمودهم نفسه لنستشهد به،
فهو الشاهد الذي لا يكذب عليهم.
يقول التلمود في يسوع (عيسى) ما نصه: "يسوع
الناصري (أي عيسى عليه الصلاة والسلام) ابن غير
شرعي، حملته أمه وهي حائض سفاحاً من العسكري
باندارا، وهو كذاب، ومجنون، ومضلِّل، وساحر،
ومشعوذ، ووثني، ومخبول ".
ومات يسوع كبهيمة، ودفن في كومة قذر ".
وإذا كانت عقيدة اليهود كما يفصح عنها تلمودهم في
المسيح عليه الصلاة والسلام فإن عقيدة اليهود في الديانة
المسيحية وفي الأناجيل ورجال الدين المسيحي وفي
الراهبات والمسيحيين غاية في النكر والباطل، وها هي
ذي فقرات من تلمودهم:
" الديانة المسيحية ديانة غريبة وثنية، وهي كالمرأة
النجسة، تلوث كل من يتصل بها ".
ويقول التلمود عن الأناجيل؟ إنها سجلات الشر،
والصلوات المسيحية خطايا وآثام، وأعياد المسيحيين كارثة
نام کتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة نویسنده : عطار، أحمد بن عبد الغفور جلد : 1 صفحه : 70