نام کتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة نویسنده : عطار، أحمد بن عبد الغفور جلد : 1 صفحه : 73
و "كل ما في ملك القوييم إنما هو حق اليهودي ".
و" ملعونة كل الشعوب، ومبارك شعب اليهود ".
و" إذا أحرق يهودي معبداً للقوييم أو دمَّره فذلك
عمل صالح، وأعظم من هذا فريضة مقدسة على كل يهودي
أن يقوّض كل معبد للقوييم من أساسه ويلعنه ".
و"كل النساء غير اليهوديات مومسات".
و"من قتل غير يهودي فقد قدم قربانا للرب".
و" إن الرابي صموئيل كان رأيه أن سرقة الأجانب
حلال، وقد اشترى هو نفسه من أجنبي آنية من الذهب
كان يظنها الأجنبي نحاسا ودفع له ثمنها أربعة دراهم، وهو
ثمن بخس، وسرق درهماً من البائع ".
والأوامر والنواهي التي نجدها في الديانات حتى
الوثنية أوامر ونواه يقصد منها الخير، مثل: أكرم
الضيف، وساعد المحتاج، وابذل الخير إلخ، ومثل: لا
تسرق، ولا تزن إلخ ولكن التلمود حوَّلها من استقامتها
إلى الاعوجاج، ومن صلاحها إلى الفساد، فصارت الأوامر
هكذا: أكرم الضيف إذا كان يهودياً، أما إذا كان غير
يهودي فلا، وساعد المحتاج إذا كان يهودياً، فإذا كان غير
يهودي فلا، وابذل الخير لأخيك اليهودي، وإذا كان غير
نام کتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة نویسنده : عطار، أحمد بن عبد الغفور جلد : 1 صفحه : 73