نام کتاب : البصيرة في الدعوة إلى الله نویسنده : العنزي، عزيز بن فرحان جلد : 1 صفحه : 78
يعمل، وإما ألا يعترف به، فهذا يجادل بالتي هي أحسن؛ لأن الجدال فيه مظنة الإغضاب، فإذا كان بالتي هي أحسن حصلت منفعته بغاية الإمكان كدفع الصائل " [1] .
ولنشرع في ذكر ذلك على سبيل التفصيل: [1] مجموع الفتاوى (2 / 45) .
نام کتاب : البصيرة في الدعوة إلى الله نویسنده : العنزي، عزيز بن فرحان جلد : 1 صفحه : 78