نام کتاب : الحركة السلفية ودورها في إحياء السنة نویسنده : الفريوائي، عبد الرحمن جلد : 1 صفحه : 43
تفسير القرآن المسمى بالتفسير الوحيدي بالأردية. وتبويب القرآن لضبط مضامين القرآن، وإصلاح الهداية في فقه الحديث وله غير ذلك[1]. [1] نزهة الخواطر 8/515-516، جريد أهل الحديث أمر تسر 17/30، حياة وحيد الزمان للأستاذ عبد الحليم الجشتي.
المحدث محمد بن هاشم السورتي السامرودي (1256- 1315هـ) أحد العلماء المفلقين في العلوم الأدبية وعلوم القرآن والحديث والفقه، أسند عن المحدث حسين بن محسن الأنصاري والشيخ منصور الرحمن تلميذ الشوكاني والسيد نذير حسين المحدث، قضى حياته في التدريس والتأليف، ومن مؤلفات: ترجمة صحيح البخاري إلى الأردية سبعة أجزاء.
الشيخ المحدث أبو عبد الرحمن محمد الفنجابى (1315 هـ) كان من جماعة السيخ فهداه الله إلى قبول الإسلام على يد الإمام عبد المنان المحدث الوزير آبادي فلازمه وأخذ عنه ثم وصل إلى دهلي وأسند عن المحدث نذير حسين ثم اشتغل بتصحيح نسخة النسائي وعلق عليه حاشية جديدة، أسماها الحواشي الجديدة، وبلغ إلى كتاب عشرة النساء فوافته المنية سنة 1315 هـ، فأكملها الشيخ أبو يحيى الشاه جهانفوري.
والشيخ عبد الوهاب الملتاني الدهلوي (1280- 1315هـ) أحد العلماء المشهورين تخرج على السيد نذير حسين والشيخ منصور الرحمن تلميذ الإمام الشوكاني: قضى حياته في الدرس والإفادة والتأليف نحو ستين سنة بدهلي. وله مؤلفات ورسائل كثيرة معظمها في الفروع والمسائل الخلافية، وقد اختار فيها موقفا غير ملائم ولشدته وتعنته في هذه المسائل وتركيزه عليها نشأت هناك طائفة كبيرة قد انتهجوا هذا المنهج في هذه الأمور وتسببوا في إساءة الدعوة السلفية. بحيث صارت هذه المسائل الخلافية موضع البحث والمناقشة ومقياس الدين والسلفية ولا تزال آثارها السيئة باقية إلى الآن، والسلفية براء من هذا التنطع والجدل والمناقشة الكلامية. وله تعليقات على مشكاة المصابيح، وعون المعبود[3]. [3] من مقدمة تفسير سناري.
الشيخ المحدث أمير حسن (1243- 1291) وابنه المحدث أمير أحمد (1260 - 1306هـ) من كبار علماء السنة أسندا عن السيد نذير حسين واشتغلا بنشر السنة والدفاع عن حركة المجاهدين. والشيخ الداعية المحدث الحافظ محمد بن بارك الله اللكهوي (1221- 1311هـ) من أجل تلامذة السيد نذير حسين وأحد العلماء السلفيين المشهورين بالفضل والكمال؛ له مواقف محمودة في نشر الكتاب والسنة، في بلاد فنجاب وبمجهوده وجهود تلاميذه نشطت الحركة السلفية في هذه المنطقة، وله مؤلفات ممتعة ورسائل نافعة في السنة والتوحيد وله تفسير مشهور منظوم باللغة الفنجابية، وله تعليقات على بعض المواضع من سنن أبي داود[2]. [2] جريدة أهل الحديث أمر تسر 19/19 سنة 1921، تاريخ أهل الحديث للسبالكوتي: 439، أهل الحديث كي علمي خدمات 172- 173.
نام کتاب : الحركة السلفية ودورها في إحياء السنة نویسنده : الفريوائي، عبد الرحمن جلد : 1 صفحه : 43