نام کتاب : الرد الجميل على المشككين في الإسلام من القرآن والتوراة والإنجيل والعلم نویسنده : عبد المجيد حامد صبح جلد : 1 صفحه : 126
البقر والغنم والحمير بحد السيف. ..
وأحرقوا المدينة بالنار مع كل ما بها. ..
وحلف يشوع في ذلك الوقت قائلا: ملعون قدام الرب الرجل الذي يقوم ويبني هذه المدينة أريحا.
وفي ص 8: قال الرب ليشوع: قم اصعد إلى عاي. قد دفعت بيدك ملك عاي وشعبه ومدينته وأرضه، فتفعل بعاي وملكها
كما فعلت بأريحا وملكها. . . ويكون عند أخذكم المدينة أنكم تضرمون المدينة بالنار كقول الرب تفعلون. ..
ودخلوا المدينة وأحرقوها بالنار. . . فكان جميع الذين سقطوا في ذلك اليوم من رجال ونساء اثنى عشر ألفا جميع أهل عاي. . . وأحرق يشوع عاي وجعلها تلا أبديا حراما إلى هذا اليوم. ..
وفي ص 9:. . وقالوا: أخبر عبيدك إخبارا بما أمر الرب إلهك موسى عبده أن يعطيكم كل الأرض ويبيد جميع سكان الأرض من أمامكم.
وفي ص 12:. . . وهؤلاء هم ملوك الأرض الذين ضربهم يشوع وبنو إسرائيل في عبر الأردن. . وأعطاها يشوعُ لأسباط إسرائيل حسب فرقهم.
وفي ص 13: وقد بقيت أرض كثيرة للامتلاك. . أنا أطردهم من أمام بني إسرائيل، إنما أقسمها بالقرعة لإسرائيل مُلكا.
هذا بعض ما عندكم.
تحريق وتحريم وطرد وقتل بالنار والسيف.
فهل يليق منكم أن تسألوا الإسلام عن مساحة محدودة حرّم دخلوها على غير
المسلمين، مجرد منع من الدخول، لا تحريق ولا قتلا بالسيف ولا حرقا بالنار حتى لما لا تكليف عليه من الحيوان!
2 - فماذا تنكرون؟
دخول مكة والمدينة؟
نام کتاب : الرد الجميل على المشككين في الإسلام من القرآن والتوراة والإنجيل والعلم نویسنده : عبد المجيد حامد صبح جلد : 1 صفحه : 126