يتفوق على المواثيق الدولية لحقوق الإنسان -رغم تقدمها واتساع أفقها-.
وجدنا التشريع الإسلامي في مجال تلك الحقوق يتميز بالشمول والاتساع والبقاء والأحكام.. ويتميز من قبل ومن بعد بمصدريته الإلهية السماوية.
وكما قال المولى سبحانه: {فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ} [يونس: 32] .
صدق الله العظيم.