أيها الدعاة..
هلمَّ بنا إلى المنبع الصافي والمنهج القويم لنعد إلى سيرة المصطفى وجيله الفريد، لننهل من ذلك المعين لنتجاوز في طريقنا المناهج الجديدة والأسماء والأفكار التي أثقلت كواهل الأمة وفرقت شبابها..
لا أقول نتركها.. ولكن نأخذ ما وافق المنهج النبوي ونترك ما شذ عن السبيل المبين.
معالم في طريق الأمة الواحدة
وأختم هذه الأطروحة بأمنية تخالج قلب كل مؤمن، وتداعب خيال كل ناصح لهذا الدين؛ هذه الأمنية هي عودتنا للأمة الواحدة التي ستعيد أمجاد آبائنا وأجدادنا.
وإليك هذه المعالم: