نام کتاب : شبهات القرآنيين نویسنده : عثمان بن شيخ علي جلد : 1 صفحه : 50
نوح عليه السلام لم يعط ثواب نبي واحد" [1] .
2- تكذيب الحس له.
3- سماجة الحديث وكونه مما يسخر منه كحديث "لو كان الأرز رجلاً لكان حليماً، ما أكله جائع إلا أشبعه"
4- مناقضة الحديث لما جاءت به السنة الصريحة المتواترة مناقضة بينة، فكل حديث يشتمل على فساد أو ظلم أو عبث أو مدح باطل أو ذم حق، أو نحو ذلك فرسول الله صلى الله عليه وسلم منه بريء.
5- أن يُدّعى على النبي صلى الله عليه وسلم أنه فعل أمراً ظاهراً بمحضر من الصحابة كلهم وأنهم اتفقوا على كتمانه ولم ينقلوه كما يزعم الرافضة أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ بيد علي بن أبي طالب بمحضر من الصحابة كلهم، وهم راجعون من حجة الوداع، فأقامه بينهم حتى عرفه الجميع ثم قال: "هذا وصيّي وأخي والخليفة من بعدي" [2] .
6- أن يكون الحديث باطلاً في نفسه كحديث "المجرة التي في السماء من عرق الأفعى التي تحت العرش" [3] .
7- أن يكون كلامه لا يشبه كلام الأنبياء، فضلاً عن كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي هو وحي يوحى كحديث "النظر إلى الوجه الجميل عبادة " [4] .
8- ومنها أن يكون في الحديث تاريخ كذا وكذا مثل قوله: "إذا كان سنة [1] المنار المنيف في الصحيح والضعيف 46. [2] المصدر السابق 54. [3] المصدر السابق 56. [4] المصدر السابق 59.
نام کتاب : شبهات القرآنيين نویسنده : عثمان بن شيخ علي جلد : 1 صفحه : 50