responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فقه الدعوة في صحيح الإمام البخاري نویسنده : القحطاني، سعيد بن وهف    جلد : 1  صفحه : 244
* " علقت " وفي رواية: " فعلقه الناس ": نشبوا وتعلَّقوا به، وقيل: طفقوا [1].
* " اضطروه ": ألجؤوه، يقال: قد اضطر إلى الشيء: أي ألجئ إليه، والاضطرار إلى الشيء: الاحتياج إليه [2].
* " سمرة " السمرة: ضرب من الشجر صغار الورق قصار الشوك، وله بَرَمَة صفراء يأكلها الناس، وهي من شجر الطلح، وليس في العضاه شيء أجود خشبا من السمر [3].
* " العضاه " العضاه: كل شجر عظيم له شوك، وقيل: شجر الشوك: كالطلح، والعوسج، والسدر [4].
* " نعما ": إبلا. وقيل: الإبل، والبقر، والغنم [5].
والراجح والله أعلم أنه عام في الأنواع الثلاثة؛ لقوله عز وجل: {فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ} [المائدة: 95] [6] وقوله تعالى: {وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهَا} [المؤمنون: 21] [7].
* الدراسة الدعوية للحديث: في هذا الحديث دروس وفوائد دعوية، منها:
1 - أهمية أدب المدعو مع العلماء والدعاة.
2 - من صفات الداعية: الحلم.
3 - من صفات الداعية: الكرم.

[1] انظر: النهاية في غريب الحديث والأثر، لابن الأثير، باب العين مع اللام، مادة: " علق "، 3/ 288، ولسان العرب لابن منظور، فصل العين باب القاف، مادة: " علق "، 10/ 261.
[2] انظر: لسان العرب لابن منظور، فصل الضاد، باب الراء، 4/ 483، والنهاية في غريب الحديث والأثر، لابن الأثير، باب الضاد مع الراء، 3/ 82.
[3] النهاية في غريب الحديث والأثر، لابن الأثير، باب السين مع الميم، 2/ 399، ولسان العرب لابن منظور، فصل السين، باب الراء، 4/ 379.
[4] لسان العرب لابن منظور، فصل العين، باب الهاء، مادة: " عضه "، 1/ 516، والنهاية في غريب الحديث والأثر، لابن الأثير، باب العين مع الضاد، مادة: " عضه " 3/ 255.
[5] لسان العرب لابن منظور، فصل النون باب الميم، 12/ 585، وانظر: شرح صحيح البخاري للكرماني 12/ 120.
[6] سورة المائدة، الآية: (95).
[7] سورة المؤمنون، الآية: (21).
نام کتاب : فقه الدعوة في صحيح الإمام البخاري نویسنده : القحطاني، سعيد بن وهف    جلد : 1  صفحه : 244
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست