في هذا الفصل أقدم تعريفاً موجزاً بأبرز أئمة الإلحاد من الفلاسفة في التاريخ، منذ عهد الإغريق، حتى عصرنا الحاضر، من الذين كانت لهم آراء ظاهرة، حاولوا فيها تفسير الوجود، والكون، وظاهراته، والتغيرات التي تجري فيه، والحياة وما تستتبع من إرادة وشعور وفكر، تفسيرات تستبعد استبعاداً كلياً فكرة وجود خالق أزلي أبديّ عليم حكيم قدير، يفعل ما يشاء ويختار.
وهم بحسب ما ظهر لي في مجموعة الكتب الفلسفية التي حولي: