مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
كواشف زيوف
نویسنده :
الميداني، عبد الرحمن حبنكة
جلد :
1
صفحه :
608
رقبة * أو إطعامٌ في يوم ذي مسغبة * يتيماً ذا مقربة * أو مسكيناً ذا متربة * ثم كان من الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة} .
وهديناه النجدين: أي طريقي الخير والشر في سلوكِه ضمن رحلة ابتلائه.
فلا اقتحم العقبة: أي: فلم يقتحم عقبة نفسه، بمجاهدتها ومخالفة أهوائها. أو فهلا اقتحم عقبة نفسه بذلك.
وضرب الله أمثلة للعقبة التي يقتحمها من اختار نجد الخير فقال: {فك رقبة. أو إطعام في يوم ذي مسغبة. يتيماً ذا مقربة. أو مسكيناً ذا متربة} إلى آخر النص.
فأبان هذا النص عقبة النفس في ساحة امتحانها.
8- قال الله عز وجل في سورة (النازعات/79 مصحف/81 نزول) :
{وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإن الجنة هي المأوى} .
فأبان هذا النص أن مسؤولية الإنسان موجهة لأن ينهى نفسه عن الهوى، مدفوعاً إلى ذلك بخوفه من مقام ربه.
إلى غير ذلك من نصوص كثيرة.
(4)
مجال المال تملكاً وكسباً وإنفاقاً من مجالات امتحان الإنسان
والمال أحد مجالات امتحان الإنسان في الحياة الدنيا، وحركة الإنسان في هذا المجال تكون بكسبه، وامتلاكه، وجمعه، ومنعه، وإنفاقه، وما يتعلق به من حقوق.
والامتحان في ذات المال يكون بتدخل القضاء والقدر في بسطه وتوسعته، أو تقديره وتضيقه.
نام کتاب :
كواشف زيوف
نویسنده :
الميداني، عبد الرحمن حبنكة
جلد :
1
صفحه :
608
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir