الخامس عشر: الاهتمام بإِثارة العاطفة الدينية عند المصلين بطريقة مهذَّبة لا تجريح فيها ولا تشهير.
السادس عشر: اتباع الهدي النبوي في الدعوة إِلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة، واللّين مع المصلين وعدم الغلظة والفظاظة في مخاطبتهم.
السابع عشر: عدم التركيز على أساليب الترهيب والتخويف أو التشديد في كل خطبة، لكنْ يراعي اقتضاء المقام والزمن المناسب لذلك بحسن أدب ولطف مع الناس.
الثامن عشر: (أهمية الدعاء للمسلمين عامة ولوليهم خاصة) لولي الأمر بالحفظ والتمكين والنصر والتأييد.
التاسع عشر: الحرص على تأليف القلوب ووحدة الصَّف المسلم والبعد عن كلُّ ما يفرق الأمة ويثير الفتنة.
العشرون: الارتجال وقراءة الخطبة من ورقة أمر نسبي كما بيَّنت في مطلع البحث، فكلٌّ منهما يجب أن يراعى بحسب حال الخطيب.
الحادي والعشرون: ينبغي أن تكون لدى الخطيب