responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القانون في الطب نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 545
فِي أَطْرَاف الْعُرُوق وَإِذا أكل الطري بقشره نشف بلة الْمعدة. وَهُوَ عسر الهضم جيد الْخَلْط قَلِيل أَعْضَاء النفض: المر يفتح سدد الكلى ودهن المر مِنْهُ ينقي الْكُلية والمثانة ويفتت الْحَصَاة وخصوصاً مَعَ الإيرسا شرباً وَرُبمَا يَقع ضماداً مَعَه وَمَعَ دهن الْورْد وينفع لأوجاع الرَّحِم وأورامها الحارة وصلابتها واختناقها وعسر الْبَوْل ووجع الكلى وَيحْتَمل فيدر الطمث. والحلو نَافِع من القولنج لجلائه والمر أَنْفَع ودهنه أخف من جرمه. السمُوم: ينفع من عضة الكَلْب الكَلِب. ليموسون. الْخَواص: ثَمَرَته قابضة يابسة. أَعْضَاء النفض: ينفع من استطلاق الْبَطن وَالدَّم يسقى فِي شراب وَكَذَلِكَ لنزف الْحيض والشربة إكسوثافن. لزاق الذَّهَب. الْمَاهِيّة: هَذَا الإسم يَقع على الأشق وَقد تكلمنا عَلَيْهِ وَقد يَقع على شَيْء يتَّخذ من بَوْل الصّبيان مسحوقاً فِي هاون نُحَاس فَيجْعَل فِي الشَّمْس حَتَّى ينْعَقد وَقد يكون مِنْهُ معدني يتَوَلَّد فِي الْمَعْدن من بخار يتحلّل فِي مياه بحاره ثمَّ ينْعَقد وَهَذَا هُوَ الَّذِي نذكرهُ الْآن. الإختيار: أجوده الصافي النقي وخصوصاً النَّابِت ومصنوعه أقوى وألطف ثمَّ معدنيه الطَّبْع: حَار. الْأَفْعَال والخواص: جال قَابض مسخن معص بِرِفْق لذاع يَسِيرا مُحَلل مجفف بِقُوَّة وتحليله أَشد من لذعه وَكَذَلِكَ تجفيفه وَهُوَ يذوب من غير لذع كثير. والمصنوع مِنْهُ أَشد تجفيفاً وَأَقل لذعاً للطفه الزَّائِد وَإِذا أحرق معدنيه ازْدَادَ لطافة وَهُوَ نَافِع فِي هَذِه الْأَبْوَاب. الْجراح والقروح: يذيب اللَّحْم وَهُوَ دَوَاء جيد للجراحات العسيرة الِانْدِمَال. أَعْضَاء الْغذَاء: مقيء قَابض - لبلاب: الطَّبْع: معتدل إِلَى حرارة مَا ويبس لين وَعند الخوزي أَنه بَارِد. الْخَواص: مُحَلل مفتح وَالْمَعْرُوف مِنْهُ بِحَبل المسحين فِيهِ أرضية قابضة ومنائية ملينة وحرافة فارية والجفوف يبطل المائية مِنْهَا وَفِيه تنقية. الزِّينَة: لبن اللبلاب للعظيم يحلق الشعرويقتل الْقمل. الْجراح والقروح ة ورق جبل الْمِسْكِين الطري صَالح

نام کتاب : القانون في الطب نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 545
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست