responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القانون في الطب نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 563
مغناطيس. الْمَاهِيّة: هُوَ الْحجر الَّذِي يجذب الْحَدِيد وَإِذا أحرق صَار ساذجه وقوته قوته. الإختيار: أجوده الْأسود المشرب حمرَة الْخَالِص الَّذِي لَا خلط فِيهِ. الْأَفْعَال وَالخواص: جال منقّ. أَعْضَاء النفض: يسقاه من شراب برادة الْحَدِيد وَمن احْتبسَ فِي بَطْنه خبث الْحَدِيد فَإِنَّهُ يجذبه ويستصحبه عِنْد الْخُرُوج وَقيل إِنَّه إِذا سقِِي مِنْهُ ثَلَاث أنولوسات بِمَاء القراطن أسهل كيموساً غليظاً. مارقشيثا. الْمَاهِيّة: حجر هُوَ أَصْنَاف ذهبي وفضي ونحاسي وحديدي وكل صنف مِنْهُ يشبه الْجَوْهَر الَّذِي ينْسب إِلَيْهِ فِي لَونه. وَالْفرس يسمونه حجر الروشنا أَي حجر النُّور للمنفعة لِلْبَصَرِ. الطَّبْع: حَار فِي الثَّانِيَة يَابِس فِي الثَّالِثَة. الْأَفْعَال والخواص: فِيهِ قبض وإسخان وإنضاج وَتَحْلِيل وجلاء وقوته قَوِيَّة لكنه مَا لم ينعم دقه لم تظهر منفعَته. الزِّينَة: ينفع إِذا طُلي بالخل على البرص والبهق والنمش ويحلل الرطوبات المحتقنة تَحت الْجلد ويرقق الشّعْر ويجعّده. الأورام والبثور: إِذا خلط بالريتيانج نفع الأورام الصلبة: وحلّلها وَيَقَع فِي المراهم المحللة لما فِيهِ من الإنضاج والتحليل. الْجراح والقروح: مَعَ الريتيانج يلحم القروح وَمَعَ الزرنيخ يقْلع اللَّحْم الزَّائِد. آلَات المفاصل: يحلل مَا يجْتَمع فِي أَجزَاء العضل من الْمَادَّة الشبيهة بالمدة. أَعْضَاء الرَّأْس: قيل إِنَّه إِذا علق على عنق الصَّبِي لم يفزع. أَعْضَاء الْعين: يجلو الْعين ويقوّيها محرقاً وَغير محرق. مغنيسيا. مداد. الْمَاهِيّة: مَعْرُوف. الِاخْتِيَار: أجوده أخفه وزنا وأحلكه سواداً. الطَّبْع: حَار كُله مجفّف إِلَّا الْهِنْدِيّ فَإِن الْهِنْد وبولس يعدّونه من المبرِّدات. الْخَواص: كُله مجفف. الأورام والبثور: زعم بَعضهم أَن الْهِنْدِيّ يَجْعَل على الأورام الحارة فينفعها. الْجراح والقروح: الْمُتَّخذ من دُخان خشب الصنوبر مَعَ صمغ ومقل يَجْعَل فِي حرق النَّار وَيتْرك حَتَّى يسْقط. مَرَزنجوش. الطَّبْع: حَار يَابِس فِي الثَّالِثَة.

نام کتاب : القانون في الطب نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 563
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست