responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القانون في الطب نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 601
السمُوم: يُشق وَيُوضَع على لسع الْعَقْرَب. سلحفاة. الْمَاهِيّة: صنفان برّي وبحري. أَعْضَاء الرَّأْس: دم البرّي مِنْهُ قد قيل إِنَّه ينفع من الصرع مشوياً ومرارة السلحفاة للقلاع ويقطر فِي منخري المصروع. أَعْضَاء الصَّدْر: بيضه لسعال الصّبيان ومرارته لطوخ للخناق. السمُوم: دم البحري مِنْهُ مَعَ الأنفحة جيد من نهش الْهَوَام وَلمن سقِِي اليتوع. سَمَاني. الْمَاهِيّة: مَعْرُوف. آلَات المفاصل: أكل لَحْمه يخَاف مِنْهُ التمدد والتشنج لَا لِأَنَّهُ يَأْكُل الخربق فَقَط بل لِأَن فِي جوهره هَذِه الْقُوَّة وَإِذا ظن أَن اغتذاءه بالخربق فَهُوَ لمشاكلة المزاج. سكّر. الْمَاهِيّة: قصب السكر فِي طبع السكّر وَأَشد تَلْيِينًا مِنْهُ. الطَّبْع: أبرده الطبرزذ وَهُوَ ألطف. وَبِالْجُمْلَةِ هُوَ حَار فِي آخر الأولى رطب فِيهَا والعتيق إِلَى الْخَواص: مليّن جلاء غسال والسليماني أَكثر تَلْيِينًا وخصوصاً الفانيذ بل عسل الْقصب وَالسكر لَيْسَ دون الْعَسَل فِي الْجلاء والتنقيه وَكلما عتق السكّر صَار ألطف. أَعْضَاء الْعين: الْمَأْخُوذ كالصمغ عَن الْقصب يجلو الْعين. أَعْضَاء الصَّدْر: يليّن الصَّدْر ويزيل خشونته. أَعْضَاء الْغذَاء: جيد للمعدة إِلَّا الَّتِي تتولد فِيهِ الصَّفْرَاء فَإِنَّهُ يضرّها بالاستحالة إِلَى الصَّفْرَاء وَهُوَ مفتح للسدد وَفِيه تعطيش دون تعطيش الْعَسَل خَاصَّة الْعَتِيق. والعتيق يولّد دَمًا عكراً ويجلو البلغم عَن الْمعدة وَفِي قصب السكّر مَعُونَة على الْقَيْء. أَعْضَاء النفض: يسهّل وخصوصاً الَّذِي يُوجد على قصبه كالملح والسليماني والأحمر أشدّ تَلْيِينًا وَرُبمَا نفخ وَرُبمَا سكّن النفخ وَهُوَ مَعَ دهن اللوز نَافِع للقولنج. سُكَّرالعُشَر. الْمَاهِيّة: هُوَ مَن على الْعشْر وَهُوَ كَقطع الْملح وَفِيه مَعَ الْحَلَاوَة قَلِيل عفوصة ومرارة فَمِنْهُ يماني أَبيض وَمِنْه حجازي إِلَى السوَاد. الْخَواص: جلاء مَعَ عفوصة فِيهِ. أَعْضَاء الْعين: سُكر العُشَر يحد الْبَصَر.

نام کتاب : القانون في الطب نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 601
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست