responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 132
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= عدس ترجمه البخاري في التاريخ 8/ 178 ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وتبعه على ذلك ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل"9/ 36 - 37، وقد روى عنه أكثر من اثنين، ووثقه ابن حبان، وقال الذهبي في كاشفه: "وثق"، وأبو رزين هو لقيط بن صبرة العقيلي. والحديث في صحيح ابن حبان (247) بتحقيقنا.
وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير 7/ 248 من طريق عبيد الله بن سعيد قال:
حدثني حرمي بن عمارة،
وأخرجه الشهاب في المسند 2/ 277 - 278 برقم (1353 - 1354) والطبراني في الكبير 19/ 204 برقم (454)، من طريقين عن حجاج بن نصير، وأخرجه النسائي في التفسير- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 8/ 335 برقم (11179) - والطبراني 19/ 204 لرقم (460) من طريق محمد بن أبي عدي، جميعهم حدثنا شعبة، بهذا الإِسناد، وهو إسناد جيد.
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 10/ 295 باب: فيمن أكل طيباً حلالًا وقال: "رواه الطبراني في الأوسط، وفيه حجاج بن نصير، وقد وثق على ضعفه، وبقية رجاله ثقات".
ويشهد له حديث عبد الله بن عمرو عند أحمد 2/ 199 من طريق عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن مطر الوارق، عن عبد الله بن بريدة، عن أبي سبرة، عن عبد الله بن عمرو- رفعه- بلفظ "والذي نفس محمد بيده إن مثل المؤمن لكمثل النحلة أكلت طيباً ووضعت طيباً، ووقعت فلم تكسر ولم تفسد". وهذا إسناد حسن مطر الوراق فصلنا القول فيه عند الحديث (3111) في مسند أبي يعلى الموصلي، وأبو سبرة الهذلي سالم بن سبرة، نعم جهله أبو حاتم، ولكن وثقه ابن حبان. وانظر تاريخ البخاري 4/ 113، والجرح والتعديل 4/ 183، ولسان الميزان 3/ 4. وترجمه الحسيني في "الإِكمال" في الكنى الورقة 109/ 1 فقال: "أبو سبرة، عن عبد الله بن عمرو (بن العاص)، وعنه عبد الله بن بريدة. قيل: اسمه سالم بن سبرة الهذلي". وما وجدته في "تعجيل المنفعة" للحافظ ابن حجر مع أنه من شرطه والله أعلم.
وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 11/ 21 برقم (10396) من طريق غندر، عن=
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست