responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 208
17 - باب في الصدق والكذب
104 - أخبرنا أبو يعلى، حدَّثنا عقبة بن مُكْرَم، حدَثنا يونس بن

= وأخرجه أحمد 5/ 256 من طريق إسماعيل بن علية، بهذا الإِسناد. وأخرجه أحمد 5/ 252، والحاكم في المستدرك 1/ 14، وابن منده في الإِيمان برقم (1088) من طريق هشام بن أبي عبد الله الدستوائي، بهذا الإِسناد.
وأخرجه أحمد 5/ 251، والحاكم 1/ 14، وابن منده في الإِيمان برقم (1089) من طريق معمر بن راشد، عن يحيى بن أبي كثير، به. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
وأخرجه عبد الرزاق 11/ 126 برقم (20104) - ومن طريقه أخرجه الطبراني في الكبير 8/ 137 - 138 برقم (7539)، والشهاب 1/ 248 - 249 برقم (401)، والحاكم 1/ 14 - من طريق معمر، بالإسناد السابق.
ويشهد له حديث أبي أمامة عند الطبراني في الكبير، والأوسط، ذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 1/ 86 وقال: "ورجاله رجال الصحيح، إلا أن فيه يحيى بن أبي كثير، وهو مدلس وإن كان من رجال الصحيح". نقول: إن الحفاظ جعلوا يحيى في الطبقة الثالثة من المدلسين، وقد تساهل كثير منهم في تدليس هذه الطبقة لأمانتهم وقلة تدليسهم.
ويشهد للجزء الأخير حديث النواس بن سمعان عند مسلم في البر والصلة (2553) باب: تفسير البر والإِثم، والترمذي في الزهد (2390) باب: ما جاء في البر والإِثم. وانظر حديث وابصة بن معبد عند أبي يعلى برقم (1586، 1587) بتحقيقنا.
وحَكَّ- يقال: حَكَّ الشيء في نفسي إذا لم تكن منشرح الصدر به، وكان في قلبك منه شيء من الشك والريب وأوهمك أنه ذنب وخطيئة. ورواية مسلم "حال"، وقال القاضي في "مشارق الأنوار" 1/ 217: "قوله: (ما حال في الصدر، وحاك في صدري) كذا الرواية فيه في كتاب مسلم. قال الحربي: هو ما يقغ في خلدك ولا ينشرح له صدرك وخفت الإِثم فيه. وقيل: معناه: رسخ، ويقال: حَكَّ، وكذا روي في غير هذا الكتاب. وقال بعضهم: صوابه (حَكَّ). ولم يقل شيئاً. قال أهل العربية: يقال: حال يحيك، وحَكَّ يحك، واحتك، =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست