responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 212
الْيَوْمَ وَاللَّيْلَةَ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ، لا يَقُومُ إِلاَّ لِحَاجَةٍ [1].

[1] إسناده صحيح، وابن سلم هو عبد الله بن محمد وهو في الإِحسان 8/ 51 برقم (6222) وقد تحرفت فيه "قتادة بن دعامة" إلى "قتادة، عن دعامة".
وأخرجه أحمد 4/ 437، وأبو داود في العلم (3663) باب: الحديث عن بني إسرائيل، من طريق معاذ بن هشام، حدثني أبي، عن قتادة، بهذا- الإِسناد. ولكن أبا هلال الراسبي خالف سعيد بن أبي هلال فجعل صحابي الحديث عمران ابن حصين.
وأخرجه أحمد 4/ 437، 444 من طريقا بهز، والحسن بن موسى، وعفان. وأخرجه الطحاوي في "مشكل الآثار" 1/ 41 من طريق ابن أبي داود، حدثنا سليمان بن حرب الواشحي.
وأخرجه البزار 1/ 119 - 120 برقم (223)، والحاكم في المستدرك 2/ 379 من طريق عفان بن مسلم، جميعهم حدثنا أبوهلال، حدثنا قتادة، عن أبي حسان، عن عمران بن حصين -رضي الله عنه- قال: كان النبي ...
وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي.
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد 1/ 191 باب: الحديث عن بني إسرائيل، وقال: "رواه البزار، وأحمد، والطبراني في الكبير، وإسناده صحيح".
ولكن قال الإمام أحمد عن أبي هلال الراسبي: "يحتمل في حديثه إلا أنه يخالف في قتادة".
وَأخرجه ابن عدي في الكامل 6/ 2221 من طريق محمد بن يحيى بن سليمان، حدثنا عاصم بن علي، حدثنا أبو هلال، بالإِسناد السابق. ولفظه: "كان النبي - صلى الله عليه وسلم يحدثنا عامة ليله لا يقوم إلا لعظيم صلاة".
وقال ابن عدي: "وروى هذا الحديث عمرو بن الحارث، عن قتادة، عن أبي حسان، عن عبد الله بن مسعود، بدل: عمران بن حصين".
وقال أبو أحمد: "ولأبي هلال غير ما ذكرت، وفي بعض رواياته ما لا يوافقه الثقات عليه، وهو ممن يكتب حديثه".
وأخرجه البزار مرة ثانية برقم (230) من طريق عمرو، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا أبو هلال، عن قتادة، عن أبي حسان، عن عمران بن حصين قال: ... وقال البزار: "لا نعلمه يروى إلا عن عمران، وعبد الله بن عمرو، واختلف في=
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست