responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 282
وَاعْلَمُوا أن خَيْرَ أعْمَالِكُمُ الصلاة، وَلا يُحَافِظُ عَلَى الْوُضُوءِ إِلاَّ مُؤْمِنٌ" [1].

[1] إسناده حسن من أجل عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، وقد فصلنا القول فيه عند الحديث (5609) في مسند أبي يعلى الموصلي.
والحديث في الإحسان 2/ 187 برقم (1034).
وأخرجه أحمد 5/ 282 من طريق الوليد بن مسلم، بهذا الإسناد.
وأخرجه الدارمي في الوضوء 1/ 168 باب: ما جاء في الطهور، من طريق يحيى ابن بشر،
وأخرجه الطبراني في الكبير 2/ 101 برقم (1444) من طريق ... صفوان ابن صالح، كلاهما حدثنا الوليد بن مسلم، به. وقد تحرف فيه "ابن ثوبان " إلى "أبو ثوبان".
وأخرجه أحمد 5/ 276 - 277، والدارمي 1/ 168، والبيهقي في الصلاة 1/ 457 باب: خير أعمالكم الصلاة، والبغوي في "شرح السنة" 1/ 327 برقم (155) والبيهقي في الصلاة 1/ 457 باب: خير أعمالكم الصلاة، من طريق الأعمش،
وأخرجه مالك- بلاغاً- في الطهارة (37) باب: جامع الوضوء. ونقل الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله عن ابن عبد البر في "التقصي" أنه قال: "هذا يسند ويتصل من حديث ثوبان، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من طرق صحاح". ثم قال: "وأقول: أخرجه ابن ماجه في كتاب الطهارة- باب: المحافظة على الوضوء".
وأخرجه ابن ماجه في الطهارة (277) باب: المحافظة على الوضوء، والدارمي
1/ 168 من طريق سفيان، عن منصور، كلاهما عن سالم بن أبي الجعد، عن ثوبان، به.
وأخرجه الطبراني في الصغير 2/ 88 - ومن طريقه أخرجه البغدادي في تاريخه 1/ 293 - من طريق ... ورقاء بن عمرو بن كليب، عن منصور، بالإسناد السابق. وصححه الحاكم 1/ 130 وأقره الذهبي. وانظر "شرح السنة" للبغوي. ولكن ابن أبي حاتم قال في "المراسيل" ص: (79 - 80) عن أحمد بن حنبل أنه قال: "سالم بن أبي الجعد لم يسمع من ثوبان، بينهما معدان بن أبي طلحة". وقال أيضاً: "سمعت أبي يقول: سالم بن أبي الجعد لم يسمع من ثوبان شيئاً، يدخل بينهما معدان". =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست