responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 287
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= وقال ابن عدي في الكامل 2/ 731: "وللحسن بن ذكوان أحاديث غير ما ذكرت، وليس بالكثير، وفي بعض ما ذكرت لا يرويه غيره، على أن يحيى القطان، وابن المبارك قد رويا عنه- كما ذكرته- وناهيك للحسن بن ذكوان من الجلالة أن يرويا عنه. وأرجو أنه لا بأس به". وقال الحافظ في تقريبه: "صدوق يخطئ، ورمي بالقدر، وكان يدلس". وقد عنعن. وباقي رجاله ثقات سليمان هو ابن أبي مسلم الأحول، وعطاء هو ابن أبي رباح. وانظر تعليقنا على الحديث السابق برقم (142).
والحديث في الإحسان 2/ 194 برقم (1048). وذكر ابن حجر في الفتح 11/ 109 هذه الرواية.
وأخرجه البزار 1/ 149 - 150 برقم (288) من طريق وهب بن يحيى بن زمام القيسي، حدثنا ميمون بن زيد، حدثنا الحسن بن ذكوان، بهذا الإِسناد. وقال البزار: "لا نعلمه عن ابن عمر إلا من هذا الوجه، والحسن روى عنه جماعة ثقات".
ولكن أخرجه ابن عدي في الكامل 2/ 730، وأورده الذهبي في "ميزان الاعتدال" 1/ 489 من طريق عبد الله بن المبارك، بهذا الإِسناد، ولكن صحابي الحديث هو أبو هريرة وليس ابن عمر.
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 1/ 226 عن ابن عمر، وقال: "رواه البزار، والطبراني في الكبير، وفيه ميمون بن زيد. قال الذهبي: لينه أبو حاتم. وفي إسناد الطبراني العباس بن عتبة، قال الذهبي: يروي عن عطاء، وساق له هذا الحديث وقال: لا يصح حديثه. وقد رواه سليمان الأحول، عن عطاء وهو من رجال الصحيح. كذلك هو عند البزار، وأرجو أنه حسن الإِسناد".
ويشهد له حديث معاذ بن جبل عند أحمد 5/ 235، 241، 244، وأبي داود في الأدب (5042) باب: في النوم على طهارة، وابن ماجه في الدعاء (3881) باب: ما يدعو إذا انتبه من الليل، من طرق عن حماد بن سلمة، عن عاصم بن بهدلة، عن شهر بن جوشب، عن أبي ظبية،- عن معاذ بن جبل .... وهذا إسناد حسن. شهر بن حوشب فصلنا القول فيه عند الحديث (6370) في مسند أبي يعلى الموصلى. =

نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست