responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 387
عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ فِي بَوْلِ الرَّضِيعِ: "يُنْضَحُ بَوْلُ الْغُلاَمِ، وَيُغْسَلُ بَوْلُ الْجَارِيَةِ" [1].

42 - باب إزالة القذر من النعل
248 - أخبرنا محمد بن الحسن بن الخليل حدَّثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، حدَّثنا الوليد، عن الأوزاعي، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه.

[1] إسناده صحيح، وأبو حرب هو ابن أبي الأسود الديلي، وهو في الإحسان 2/ 328 - 329 برقم (1372). وهو في صحيح ابن خزيمة 1/ 143 - 144 برقم (284). وقد خرجناه في مسند أبي يعلى الموصلي برقم (307). ونضيف إليه هنا:
أخرجه أحمد 1/ 137، وابنه عبد الله، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/ 92 باب: حكم بول الغلام، والدارقطني 1/ 129 برقم (2، 3)، والبغوي في "شرح السنة" 2/ 87 برقم (296) من طريق معاذ بن هشام، بهذا الإِسناد.
وأخرجه أبو داود (377) - ومن طريقه أخرجه البيهقي- وابن أبي شيبة 1/ 121، وعبد الرزاق 1/ 381 برقم (1488) من طريق سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، به، موقوفاً على علي.
وقال الحافظ في "تلخيص الحبير" 1/ 28: "ورواه أحمد، وأبو داود، والترمذي، وابن ماجة، وابن خزيمة، وابن حبان، والحاكم من حديث قتادة، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب .... لفظ الترمذي وقال: حسن. رفعه هشام، ووقفه سعيد. قلت- القائل ابن حجر-: إسناده صحيح، إلا أنه اختلف في رفعه ووقفه، وفي وصله وإرساله، وقد رجح البخاري صحته، وكذا الدارقطني.
وقال البزار: تفرد برفعه معاذ بن هشام، عن أبيه، وقد روي هذا الفعل من حديث جماعة من الصحابة، وأحسنها إسناداً حديث علي .... ".
ويشهد له حديث أم الفضل لبابة بنت الحارث وقد خرجناه في مسند أبي يعلى بن الموصلي برقم (7074). وانظر أيضاً "تلخيص الحبير" 1/ 27 - 29 ففيه عدد من الشواهد. وينضح، قال ابن فارس في "مقاييس اللغة" 5/ 438: "النون، والضاد، والحاء أصل يدل على شيء يندَّى وماء يُرَش. فالنضح: رش الماء ...... ".
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 387
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست