responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 430
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= الإحسان 9/ 119 - 120 برقم (1739).
وأخرجه أبو داود في الصلاة (428) باب: في المحافظة على وقت الصلوات، والبيهقي في الصلاة 1/ 466 باب: من قال: هي الصبح، والفسوي في "المعرفة والتاريخ 1/ 341 والطبراني في الكبير 18/ 319 - 320 برقم (826)، والطحاوي في "مشكل الآثار" 1/ 440 من طريق عمرو بن عون، حدثنا خالد، عن داود بن أبي هند، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن عبد الله بن فضالة، بهذا الإِسناد. وصححه الحاكم 1/ 199 - 200، و3/ 628 ووافقه الذهبي.
نقول: إسناده جيد عبد الله بن فضالة ترجمه البخاري في الكبير 5/ 170 ولم يورد فيه جرحاً.
وقال ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" 5/ 135 - 136: "عبد الله بن فضالة الليثي، روي عنه أنه قال: ولدت في الجاهلية فعق عني بفرس، وهو إسناد مضطرب، مشايخ مجاهيل.
واختلف عنه في إتيانه النبي - صلى الله عليه وسلم - فروى سلمة بن علقمة، عن داود بن أبي هند، عن أبي حرب، عن عبد الله بن فضالة أنه أتي النبي - صلى الله عليه وسلم - ورواه خالد الواسطي، وزهير بن إسحاق، عن داود، عن أبي حرب، عن عبد الله ابن فضالة، عن أبيه أنه أتى النبي - صلى الله عليه وسلم-وهو أصح، سمعت أبي يقول ذلك". ووثقه ابن حبان، وصحح الحاكم، والذهبي حديثه. وانظر تعليقنا على الحديث (5297، 6784، 7371) في مسند أبي يعلى الموصلي.
وقال ابن أبي حاتم في "علل الحديث " 1/ 109 برقم (296): "سألت أبي عن حديث رواه هشيم، عن داود بن أبي هند، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن فضاله الليثي .... قال أبي: ورواه خالد الواسطي، جمن داود، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن عبد الله بن فضالة الليثي، عن أبيه، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال أبي: حديث خالد أصح عندي".
وقال الحافظ ابن حبان في الإحسان 3/ 120: "سمع داود بن أبي هند هذا الخبر من أبي حرب بن أبي الأسود، ومن عبد الله بن فضاله، عن فضاله وأدَّى كل خبر بلفظه، فالطريقان جميعاً محفوظان. =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست