responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 448
298 - أخبرنا أحمد بن محمد بن الفضل [1] السِّجِسْتَانِيّ بدمشق،

= عليه، ويكتب حديثه في جملة الضعفاء ... ".
ولكنه لم ينفرد به بل تابعه عليه إسماعيل بن عمر الواسطي كما في الرواية التالية، وهو ثقة.
والحديث عند ابن حبان في الإحسان 3/ 128 برقم (1761). وهو عند مالك في الصلاة (7) باب: ما جاء في النداء إلى الصلاة، موقوفاً على سعد. ومن طريق مالك أخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" 6/ 343، وانظر كلامه على الحديث هناك.
وقال ابن عبد البر: "هذا الحديث موقوف عند جماعة رواة الموطأ، ومثله لا يقال بالرأي، وقد رواه أيوب بن سويد، ومحمد بن مخلد، وإسماعيل بن عمر، عن مالك مرفوعاً. وروي من طرق متعددة عن أبي حازم، عن سهل قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم - ... ". انظر "شرح الموطأ" للزرقاني 1/ 146.
وأخرجه الطبراني في الكبير 6/ 140 برقم (5774) من- طريق مؤمل بن إهاب، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو داود في الجهاد (2540) باب: الدعاء عند اللقاء، والدارمي في الصلاة 1/ 272 باب: الدعاء عند الأذان، والطبراني في الكبير برقم (5756)، والبيهقي في الصلاة 1/ 410 باب: الدعاء بين الأذان والإِقامة، من طريق سعيد بن أبي مريم، حدثنا موسى بن يعقوب الزمعي، حدثنا أبو حازم سلمة بن دينار: أخبرني سهل بن سعد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ... وصححه ابن خزيمة 1/ 219 برقم (419)، والحاكم 1/ 198 ووافقه الذهبي. وقال الحافظ في تخريج الأذكار": "حديث حسن صحيح". وأخرجه الطبراني في الكبير برقم (5847) من طرق عن عبد الحميد بن سليمان، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: ... وانظر الحديث التالي.
[1] أحمد بن محمد بن الفضل هو الإِمام المحدث، الثقة، نزيل دمشق، المتوفى سنة أربع عشرة وثلاث مئة. انظر تاريخ ابن عساكر 7/ 382 - 383، وميزان الاعتدال 1/ 149، ولسان الميزان 1/ 289. وسير أعلام النبلاء 14/ 426 - 427.
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 448
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست