responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 524
[824] - حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث بن سعد عن ابن الهاد عن عبد الله بن أبي سلمة عن عمرو بن سليم الزرقي عن أمه أنها قالت: بينما نحن بمنى إذا علي بن أبي طالب على جمل يأكل وهو يقول: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إن هذه أيام طعمٍ وشرب، فلا يصومن أحدٌ، فاتَّبع الناس".

825 - حدثنا عفان حدثنا شعبة قال أبو إسحق أنبأني غير مرة، قال: سمعت عاصم بن ضمرة عن علي أنه قال: من كل الليل قد أوتر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، من أوله وأواسطه وآخره، وانتهى وتره إلى آخر الليل.

826 - حدثنا عفان حدثنا شعبة قال: سلمة بن كهيل أنبأني، قال: سمعت حجية بن عدي، رجلاً من كندة، قال: سمعت رجلاًسأل عليَّا قال: إني اشتريت هذه البقرة للأضحى؟ قال: عن سبعة، قال: القرن؟ قال لايضرك، قال: العرج؟ قال: إذا بلغت المنسك فانحر، ثم قال: أمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن نستشرف العين والأذن.

827 - حدثنا عفان حدثنا أبو عوانة حدثنا حصين حدثني سعد بن

= السماع عندي. أبوه بكير بن عبد الله بن الأشج: ثقة ثبت مأمون. وانظر 811. وهذا الحديث من زيادات عبد الله بن أحمد.
[824] إسناده صحيح. سبق الكلام عليه في 567، وانظر 821.
(825) إسناده صحيح. وهو مكرر 653.
(826) إسناده صحيح. وهو مكرر 734. "سلمة بن كهيل" في ح "أبو سلمة بن كهيل" وهو خطأ.
(827) إسناده صحيح. وانظر 1083 و 1090 حصين: هو ابن عبد الرحمن السلمي، وهو تابعي
ثقة مأمون. حبان بن عطية: الظاهر أنه تابعي، وهو ليس راوياً في هذا الحديث، إنما ذكر في قصته، وذلك أنكر الحافظ في التهذيب على المزي ذكره في رواة البخاري، ثم قال: "لم يعرف من حاله شيء، ولا عرفت فيه إلى الآن جرحاً ولا تعديلا". والحديث رواه البخاري 12: 271 - 276 عن موسى بن إسماعيل عن أبي عوانة، ورواه في مواضع أخر أيضاً وانظر 600. "روضة خاخ" بخاءين: هذا هو الثابت هنا في الأصول الثلاثة، وهو الصواب، ولكن رواية البخاري فيها أن أبا عوانة قالها "حاج" بحاء مهملة وجيم خطأ، =
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 524
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست