responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 552
[900] - حدثنا أبو اليَمان أنبأنا شعيب عن الزهري أخبرني على بن حسين أن حسين بن علي أخبره أن علي بن أبِي طالب أخبره: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - طَرَقَه وفاطمة ابنة النبى - صلى الله عليه وسلم - ليلة، فقال: "ألا تصليان؟ " فقلت: يا رسول الله، إِنما أنفسنا بيد الله، فإذا شاء أن يبِعثنا بعثنا! فانصرف حين قلت ذلك ولم يَرْجع إلي شيئا، ثم سمعته وهو مُوَلَّ يضرب فخذه يقول: " {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا} ".

901 - حدثنا يعقوب حدثنا أبي عن صالح قال ابن شهاب: أخبرني علي بن حسين أن أباه حسين بن علي أخبره أن علي بن أبي طالب أخبره: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - طَرَقَه وهو فاطمة، فذكر مثله.

902 - حدثنا علي بن بحر حدثنا عبد الله بن إبرهيم بن عمر بن كَيْسان قال أبي، سمعته يحدث عن عبد الله بن وهب عن أبي خليفة عن علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الله رَفيق يحب الرفق، ويعطي علي الرفق ما لا يعطي علي العنف".

[900] إسناده صحيح، وهو مكرر 705.
(901) إسناده صحيح، وهو مكرر ما قبله.
(902) إسناده حسن، عبد الله بن إبرهيم: ذكره ابن حبان في الثقات، وقال أبو حاتم: "صالح الحديث"، روى عنه أحمد بن حنبل وابن المديني وغيرهما، وقد روى أحمد هنا عنه بواسطة أيضاً، وسيأتي حديث رواه عنه مباشرة 12688. أبوه إبرهيم بن عمر بن كيسان اليماني الصنعاني: ثقة، وثقه ابن معين وابن حبان. عبد الله بن وهب بن منبه الصنعاني: ترجم له في التهذيب فلم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلا، وقال في التقريب: "ما علمت أحداً وثقه، بلى، قال أبو داود: معروف"، فمثل هذا يكون مقبول الرواية. أبو خليفة الطائي البصري: مقبول أيضاً كما في التقريب. وهذا الحديث رواه البخاري في الكبير 1/ 1/307 - 308 قال: "قال لي إبراهيم بن موسى قال حدثنا هشام بن يوسف قال: أخبرني إبراهيم ابن عمر، وكان من أحسن الناس صلاة، وكان في رأيه شيء، عن عبد الله بن وهب بن =
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 552
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست