responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر نویسنده : المروزي، محمد بن نصر    جلد : 1  صفحه : 226
§بَابُ حُضُورِ النِّسَاءِ الْجَمَاعَةَ فِي قِيَامِ رَمَضَانَ تَقَدَّمَ قَوْلُ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: جَاءَ أُبَيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَانَ مِنِّي اللَّيْلَةَ شَيْءٌ. الْحَدِيثُ وَعَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ , عَنْ أَبِيهِ جَعَلَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِلنَّاسِ قَارِئَيْنِ , فَكَانَ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يُصَلِّي بِالرِّجَالِ , وَكَانَ ابْنُ أَبِي حَثْمَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ يُصَلِّي بِالنِّسَاءِ " وَقَالَ عَرْفَجَةُ الثَّقَفِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ: «أَمَرَنِي عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَكُنْتُ إِمَامَ النِّسَاءِ فِي قِيَامِ رَمَضَانَ» وَعَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ: أَنَّ " ذَكْوَانَ أَبَا عَمْرٍو كَانَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَعْتَقَتْهُ عَنْ دُبُرٍ , فَكَانَ يَؤُمُّهَا وَمَنْ مَعَهَا فِي رَمَضَانَ فِي الْمُصْحَفِ , قَالَ: وَكَانَ يَؤُمُّهَا مَنْ يَدْخُلُ عَلَيْهَا إِلَّا أَنْ يَدْخُلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ فَيُصَلِّي بِهَا " وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: «كُنْتُ أُصَلِّي زَمَنَ الْحَجَّاجِ وَمَا خَلْفِي إِلَّا امْرَأَةٌ» سُفْيَانُ عَنْ جَابِرٍ , عَنْ عَامِرٍ وَعَطَاءٍ رَحِمَهُمُ اللَّهُ قَالَا: «لَا بَأْسَ أَنْ يَؤُمَّ الرِّجَالُ النِّسَاءَ لَيْسَ مَعَهُنَّ رَجُلٌ» وَعَنِ الْحَسَنِ رَحِمَهُ اللَّهُ: «لَا بَأْسَ أَنْ يَؤُمَّ الرَّجُلُ النِّسَاءَ فِي رَمَضَانَ»

§بَابُ مَنْ كَرِهَ أَنْ يَؤُمَّ الرَّجُلُ النِّسَاءَ الْعَلَاءُ بْنُ الْمُسَيَّبِ رَحِمَهُ اللَّهُ: قُلْتُ لِحَمَّادِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ رَحِمَهُ اللَّهُ: أَقُومُ بِأَهْلِي فِي رَمَضَانَ؟ قَالَ: «لَا إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَعَكَ رَجُلٌ أَرَأَيْتَ إِنْ أَحْدَثْتَ وَلَيْسَ مَعَكَ رَجُلٌ مَنْ تُقَدِّمُ؟»

نام کتاب : مختصر قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر نویسنده : المروزي، محمد بن نصر    جلد : 1  صفحه : 226
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست