responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 1  صفحه : 171
أَبُو خَالِد أسلم مولى عمر عَنهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

78 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الثَّقَفِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بأصبهان قلت لَهُ أخْبركُم أَبُو عبد الله الْحُسَيْن بن عبد الْملك الْخَلالُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ أَنَا إِبْرَاهِيمُ بن مَنْصُور أَنا مُحَمَّد ابْن إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ بن الْمثنى ثَنَا عبيد الله هُوَ ابْن عمر ثَنَا عبد الرَّحْمَن بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ زَيْدٍ ابْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ فِيمَ الرَّمَلانُ وَالْكَشْفُ عَنِ الْمَنَاكِبِ وَقَدْ أَضَاءَ اللَّهُ الإِسْلامَ وَنَفَى الشِّرْكَ قَالَ ثُمَّ قَالَ وَمَعَ ذَلِكَ لَا نَدَعُ شَيْئًا كُنَّا نَفْعَلُهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
(إِسْنَاده حسن)

79 - أخبرنَا أَبُو أَحْمد عبد الله بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْمَجْدِ الْحَرْبِيُّ بِهَا أَنَّ هِبَةَ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَهُمْ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ أَنا أَحْمَدُ بن جَعْفَر ثَنَا عبد الله حَدثنِي أبي ثَنَا عبد الْملك بْنُ عَمْرٍو ثَنَا هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ فِيمَا الرَّمَلَانُ الآنَ وَالْكَشْفُ عَنِ الْمَنَاكِبِ وَقَدْ أَطَّأَ اللَّهُ الإِسْلامَ وَنَفَى الْكُفْرَ وَأَهْلَهُ وَمَعَ ذَلِكَ لَا نَدَعُ شَيْئًا كُنَّا نَفْعَلُهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَرَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عَوْنٍ عَن هِشَام (إِسْنَاده حسن)

نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 1  صفحه : 171
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست