responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 219
ويحمده بمحامد لم يحمده بها أَحدٌ ممن كانَ قبله، ولن يحمده أَحدٌ بها ممن كانَ بعده، فيقال له: محمد! ارفع رأسك، تكلم تسمع، واشفع تشفع".
(قلت): فذكر الحديث.
منكر بهذا السياق - "الضعيفة" (6491)، و"التعليق الرغيب" (4/ 217 - 218)، لكن جملة الخرور صحيحة.
337 - 2595 - عن أَبي هريرة، قال:
سألتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قلت: يا رسولَ الله! ماذا رَدَّ إِليك ربّك في الشفاعة؟ قال:
"والذي نفس محمد بيده؛ لقد ظننتُ أنّك أوّل من يسألني عن ذلك من أُمتي؛ لما رأيت من حرصِك على العلم، والذي نفس محمدٍ بيدِه؛ لَمَا يُهمُّني من انقصافِهم [1] على أَبوابِ الجنّة أَهمّ عندي من تمام شفاعتي لهم، وشفاعتي لمن شهد أن لا إِله إِلّا الله مخلصًا، وأنَّ محمدًا رسول الله، ويصدِّق لسانُه قلبَه، وقلبُه لسانَه".
ضعيف بهذا التمام -، "التعليق الرغيب" (4/ 216)، "ظلال الجنّة" (825)، وبعضه في (خ) [2].

18 - باب في حوض النبيّ - صلى الله عليه وسلم -
338 - 2605 - عن العرباض بن سارية، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال:

[1] الأَصل: "انقضاضهم"! والتصويب من مصادر الحديث، مثل "المسند" وغيرِه، ومن "النهاية"، وقال: "من (القصف): الكسر والدفع الشديد لفرط الزحام".
[2] قلت: وأما قول الشيخ شعيب في "الإحسان" (14/ 385): "قلت: الحديث بتمامه عند البخاري (99 و 6570) ... "، فهو من أوهامه! ومن غرائبه أنه ساق لفظه، وليس فيه جملة الانقصاف!
نام کتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست