responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط نویسنده : السجستاني، أبو داود    جلد : 7  صفحه : 97
4714 - حدَّثنا القَعْنبيُّ، عن مالكٍ، عن أبي الزِّناد، عن الأعرج
عن أبي هريرة، قال: قال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم-: "كل مَولودٍ يولدُ على الفِطرة، فأبواهُ يُهودانِهِ وينصّرانه، كما تَناتَجُ الإبِلُ من بهيمةٍ جمعاءَ، هل تُحِشُ من جَدْعَاءَ؟ " قالوا: يا رسول الله، أفرأيتَ مَن يموتُ وهو صغير؟ قال: "الله أعلمُ بما كانوا عامِلِين" [1].

وأخرجه مسلم (2662) (31)، وابن ماجه (82) من طريق وكيع، وأخرجه مسلم (2662) (31) من طريق إسماعيل بن زكريا، كلاهما عن طلحة، به.
وأخرجه مسلم (2662) (30) من طريق الفضيل بن عمرو، عن عائشة بنت طلحة، به.
وهو في "مسند أحمد" (24132)، و"صحيح ابن حبان"، (138) و (6173). قوله: "أو غير ذلك ... " إلخ،؟ قال السندي في "حاشيته على "مسند أحمد": أي: لا يَحسُن الجزمُ في حق أحد، ولو صغيراً. وانظر تعليقنا على الحديث السالف برقم (4711).
[1] إسناده صحيح. القعنبي: هو عبد الله بن مسلمة، وأبو الزناد: هو عبد الله بن ذكوان، والأعرج: هو: عبد الرحمن بن هرمز.
وهو في "الموطأ" 1/ 241.
وأخرجه البخاري (1359) و (1385) و (4775) و (6599) و (6600)، ومسلم (2658) (22 - 25)، والترمذي (2274) و (2275) من طرق عن أبي هريرة. والألفاظ بنحوه وبعضهم يزيد فيه على بعض.
وهو في "مسند أحمد" (7181) و (7445)، و"صحيح ابن حبان" (128) و (133).
وانظر في "المسند" حديث أبي هريرة رقم (7325).
وقوله: "كل مولود يولد على الفطرة"، قال الحافظ ابن حجر في "الفتح، 3/ 248: قد اختلف السلف في المراد بالفطرة في هذا الحديث على أقوال كثيرة ... وأشهر الأقوال أن المراد بالفطرة الإسلام، قال ابن عبد البر في "التمهيد" 18/ 72 - 73: وهو المعروف عند عامّة السلف، وأجمع أهلُ العلم بالتأويل على أن المراد بقوله تعالى: =
نام کتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط نویسنده : السجستاني، أبو داود    جلد : 7  صفحه : 97
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست