مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد
نویسنده :
صهيب عبد الجبار
جلد :
1
صفحه :
349
(ت د جة ك) , وَعَنْ الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: (" صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - صَلَاةَ الصُّبْحِ)
[1]
(ذَاتَ يَوْمٍ)
[2]
(ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ , فَوَعَظَنَا مَوْعِظَةً بَلِيغَةً
[3]
)
[4]
(وَجِلَتْ
[5]
مِنْهَا الْقُلُوبُ، وَذَرَفَتْ
[6]
مِنْهَا الْعُيُونُ , فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ وَعَظْتَنَا مَوْعِظَةَ مُوَدِّعٍ
[7]
)
[8]
(فَمَاذَا تَعْهَدُ
[9]
إِلَيْنَا؟)
[10]
(قَالَ: " أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ)
[11]
(وَقَدْ تَرَكْتُكُمْ عَلَى الْبَيْضَاءِ
[12]
لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا , لَا يَزِيغُ
[13]
عَنْهَا بَعْدِي إِلَّا هَالِكٌ)
[14]
(وَمَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِي , فَسَيَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا , فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي , وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا , وَعَضُّوا
[15]
عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ
[16]
وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ
[17]
فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ
[18]
وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ)
[19]
(وَأُوصِيكُمْ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ)
[20]
(وَإِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ
[21]
)
[22]
(فَإِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ هَيِّنُونَ لَيِّنُونَ)
[23]
(كَالْجَمَلِ الْأَنِفِ
[24]
حَيْثُمَا قِيدَ انْقَادَ)
[25]
(وَإِذَا أُنِيخَ عَلَى صَخْرَةٍ اسْتَنَاخَ ") (26)
[1]
(جة) 44 , (ت) 2676
[2]
(جة) 42 , (د) 4607
[3]
البليغة: المؤثرة التي يُبَالَغ فيها بالإنذار والتخويف.
[4]
(جة) 44 , (ت) 2676
[5]
الوَجَل: الخوف والخشية والفزع.
[6]
ذَرَفت العيون: سال منها الدمع.
[7]
أَيْ: كَأَنَّك تُوَدِّعنَا بِهَا , لِمَا رَأَى مِنْ مُبَالَغَتِهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي الْمَوْعِظَة. عون (10/ 127)
[8]
(جة) 42 , (ت) 2676
[9]
أَيْ: تُوصِي. عون المعبود - (ج 10 / ص 127)
[10]
(ت) 2676 , (جة) 42
[11]
(ت) 2676 , (د) 4607
[12]
البيضاء: الطريقة الواضحة النقية.
[13]
الزيغ: البعد عن الحق، والميل عن الاستقامة.
[14]
(جة) 43 , (حم) 17182
[15]
العَضُّ: المراد بِهُ الالتزام وشدة التمسك.
[16]
النواجذ: هي أواخُر الأسنان , وقيل: التي بعد الأنياب.
[17]
مُحْدَثة: أمر جديد لم يكن موجودًا.
[18]
الْمُرَاد بِالْبِدْعَةِ: مَا أُحْدِثَ مِمَّا لَا أَصْلَ لَهُ فِي الشَّرِيعَةِ يَدُلُّ عَلَيْهِ، وَأَمَّا مَا كَانَ لَهُ أَصْلٌ مِنْ الشَّرْعِ يَدُلُّ عَلَيْهِ , فَلَيْسَ بِبِدْعَةٍ شَرْعًا , وَإِنْ كَانَ بِدْعَة لُغَة، فَقَوْلُهُ - صلى الله عليه وسلم - " كُلّ بِدْعَة ضَلَالَة " مِنْ جَوَامِعِ الْكَلِم , لَا يَخْرُجُ عَنْهُ شَيْء، وَهُوَ أَصْلٌ عَظِيمٌ مِنْ أُصُولِ الدِّين , وَأَمَّا مَا وَقَعَ فِي كَلَامِ السَّلَفِ مِنْ اِسْتِحْسَانِ بَعْض الْبِدَع , فَإِنَّمَا ذَلِكَ فِي الْبِدَعِ اللُّغَوِيَّةِ , لَا الشَّرْعِيَّة، فَمِنْ ذَلِكَ قَوْل عُمَر - رضي الله عنه - فِي التَّرَاوِيح: " نِعْمَتْ الْبِدْعَة هَذِهِ " , وَرُوِيَ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ " إِنْ كَانَتْ هَذِهِ بِدْعَة, فَنِعْمَتْ الْبِدْعَة " وَمِنْ ذَلِكَ: أَذَانُ الْجُمُعَةِ الْأَوَّل , زَادَهُ عُثْمَان لِحَاجَةِ النَّاسِ إِلَيْهِ , وَأَقَرَّهُ عَلِيٌّ , وَاسْتَمَرَّ عَمَلُ الْمُسْلِمِينَ عَلَيْهِ. عون المعبود - (ج 10 / ص 127)
[19]
(د) 4607 , (ت) 2676
[20]
(ت) 2676 , (د) 4607
[21]
يُرِيدُ بِهِ طَاعَةَ مَنْ وَلَّاهُ الْإِمَامُ عَلَيْكُمْ , وَإِنْ كَانَ عَبْدًا حَبَشِيًّا، وَلَمْ يُرِدْ بِذَلِكَ أَنْ يَكُونَ الْإِمَامَ عَبْدًا حَبَشِيًّا , وَقَدْ ثَبَتَ عَنْهُ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ: " الْأَئِمَّة مِنْ قُرَيْش " , وَقَدْ يُضْرَبُ الْمَثَلُ فِي الشَّيْءِ بِمَا لَا يَكَادُ يَصِحُّ فِي الْوُجُود , كَقَوْلِهِ - صلى الله عليه وسلم -: " مَنْ بَنَى لِلهِ مَسْجِدًا وَلَوْ مِثْلَ مَفْحَصِ قَطَاةٍ , بَنَى الله لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّة " وَقَدْرُ مَفْحَصِ الْقَطَاةِ لَا يَكُونُ مَسْجِدًا لِشَخْصٍ آدَمِي، وَنَظَائِرُ هَذَا الْكَلَام كَثِير. عون المعبود (10/ 127)
[22]
(ك) 329 , (د) 4607 , (جة) 42 , انظر صحيح الجامع: 2549
[23]
رواه العقيلي في " الضعفاء " (214) , انظر الصحيحة: 936
[24]
الأَنِف: أي المأنوف , وهو الذي عَقَرُ الخَشَاشُ أَنْفَه , فهو لَا يَمْتَنِعُ على قائده لِلْوَجَعِ الذي به , وقيل: الْأَنِف الذَّلُول.
[25]
(جة) 43 , (حم) 17182
(26) العقيلي في " الضعفاء " (214) , صَحِيح الْجَامِع: 4314، والصَّحِيحَة: 937، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: 59
نام کتاب :
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد
نویسنده :
صهيب عبد الجبار
جلد :
1
صفحه :
349
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir