مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد
نویسنده :
صهيب عبد الجبار
جلد :
1
صفحه :
464
تَكْثِيرُ الطَّعَامِ بِبَرَكَتِهِ - صلى الله عليه وسلم -
(خ م حم) , عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ - رضي الله عنهما - قَالَ: (لَبِثْنَا يَوْمَ الْخَنْدَقِ نَحْفِرُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ لَا نَذُوقُ ذَوَاقًا
[1]
فَعَرَضَتْ كُدْيَةٌ
[2]
شَدِيدَةٌ , فَجَاءُوا إلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالُوا: هَذِهِ كُدْيَةٌ عَرَضَتْ فِي الْخَنْدَقِ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " أَنَا نَازِلٌ)
[3]
(فَرُشُّوهَا بِالْمَاءِ " , فَرَشُّوهَا , " ثُمَّ جَاءَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَأَخَذَ الْمِعْوَلَ ثُمَّ قَالَ: بِسْمِ اللهِ , فَضَرَبَهَا ثَلَاثًا فَصَارَتْ كَثِيبًا أَهْيَلَ
[4]
فَحَانَتْ مِنِّي الْتِفَاتَةٌ , فَإِذَا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَدْ شَدَّ عَلَى بَطْنِهِ حَجَرًا)
[5]
(مِنْ الْجُوعِ ")
[6]
(فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ ائْذَنْ لِي إِلَى الْبَيْتِ , فَقُلْتُ لِامْرَأَتِي:)
[7]
(رَأَيْتُ بِالنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - خَمَصًا
[8]
شَدِيدًا , فَهَلْ عِنْدَكِ شَيْءٌ؟)
[9]
(قَالَتْ: عِنْدِي شَعِيرٌ
[10]
وَعَنَاقٌ
[11]
فَذَبَحْتُ الْعَنَاقَ , وَطَحَنَتْ الشَّعِيرَ , حَتَّى جَعَلْنَا اللَّحْمَ فِي الْبُرْمَةِ
[12]
ثُمَّ جِئْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - وَالْعَجِينُ قَدْ انْكَسَرَ
[13]
وَالْبُرْمَةُ بَيْنَ الْأَثَافِيِّ
[14]
قَدْ كَادَتْ أَنْ تَنْضَجَ)
[15]
(فَسَارَرْتُهُ
[16]
فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ)
[17]
(طُعَيِّمٌ
[18]
لِي , فَقُمْ أَنْتَ وَرَجُلٌ أَوْ رَجُلَانِ , فَقَالَ: " كَمْ هُوَ؟ " , فَذَكَرْتُ لَهُ , فَقَالَ: " كَثِيرٌ طَيِّبٌ , فَقُلْ لَهَا لَا تَنْزِعْ الْبُرْمَةَ وَلَا الْخُبْزَ مِنْ التَّنُّورِ
[19]
حَتَّى آتِيَ)
[20]
(ثُمَّ صَاحَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: يَا أَهْلَ الْخَنْدَقِ , إِنَّ جَابِرًا قَدْ صَنَعَ سُؤْرًا
[21]
فَحَيَّ هَلًا بِكُمْ (
[22]
) ")
[23]
(قَالَ: فَقَامَ الْمُهَاجِرُونَ وَالْأَنْصَارُ , فَلَمَّا دَخَلْتُ عَلَى امْرَأَتِي قُلْتُ: وَيْحَكِ , جَاءَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بِالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَمَنْ مَعَهُمْ)
[24]
(فَقَالَتْ: بِكَ وَبِكَ
[25]
فَقُلْتُ: قَدْ فَعَلْتُ الَّذِي قُلْتِ , " وَجَاءَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقْدُمُ النَّاسَ)
[26]
(فَقَالَ لِأَصْحَابِهِ: ادْخُلُوا وَلَا تَضَاغَطُوا (
[27]
) " , فَأَخْرَجْتُ لَهُ عَجِينًا , فَبَصَقَ فِيهِ وَبَارَكَ , ثُمَّ عَمَدَ إِلَى بُرْمَتِنَا , فَبَصَقَ وَبَارَكَ , ثُمَّ قَالَ: ادْعُ خَابِزَةً فَلْتَخْبِزْ مَعِي , فَجَعَلَ يَكْسِرُ الْخُبْزَ , وَيَجْعَلُ عَلَيْهِ اللَّحْمَ , وَيُخَمِّرُ الْبُرْمَةَ وَالتَّنُّورَ
[28]
إِذَا أَخَذَ مِنْهُ , وَيُقَرِّبُ إِلَى أَصْحَابِهِ , فَلَمْ يَزَلْ يَكْسِرُ الْخُبْزَ وَيَغْرِفُ)
[29]
(- وَهُمْ أَلْفٌ
[30]
- فَأُقْسِمُ بِاللهِ لَقَدْ أَكَلُوا)
[31]
(حَتَّى شَبِعُوا)
[32]
(فَتَرَكُوهُ , وَإِنَّ بُرْمَتَنَا لَتَغِطُّ
[33]
كَمَا هِيَ , وَإِنَّ عَجِينَنَا لَيُخْبَزُ كَمَا هُوَ)
[34]
(فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: كُلُوا هَذَا وَأَهْدُوا
[35]
فَإِنَّ النَّاسَ قَدْ أَصَابَتْهُمْ مَجَاعَةٌ ") (36)
[1]
أَيْ: لَا نَطْعَمُ شَيْئًا , أَوْ لَا نَقْدِر عَلَيْهِ.
[2]
الكُدْيَة: هِيَ الْقِطْعَةُ الشَّدِيدَةُ الصُّلْبَةُ مِنْ الْأَرْضِ. فتح الباري (ج11ص 434)
[3]
(خ) 3875
[4]
أَيْ: صَارَ رَمْلًا يَسِيلُ وَلَا يَتَمَاسَكُ، قَالَ اللهُ تَعَالَى: {وَكَانَتْ الْجِبَال كَثِيبًا مَهِيلًا} , أَيْ: رَمْلًا سَائِلًا. فتح الباري (ج11ص 434)
[5]
(حم) 14249 , (خ) 3875 , وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح
[6]
(حم) 14258 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
[7]
(خ) 3875
[8]
الخَمَصُ: الجوع.
[9]
(خ) 3876 , (م) 2039
[10]
قَوْله: (عِنْدِي شَعِير) بَيَّنَ يُونُس بْن بُكَيْر فِي رِوَايَتِهِ أَنَّهُ صَاع , والصاع: مكيال المدينة , تُقَدَّر به الحبوب , وسعته أربعة أمداد، والمدُّ: هو ما يملأ الكفين. (فتح) (ج11ص 434)
[11]
(العَنَاق) هِيَ الْأُنْثَى مِنْ الْمَعْز.
وقيل: الأنثى من أولاد المعز والضأن , من حين الولادة , إلى تمام حول.
[12]
البُرمة: القِدر مطلقا , وهي في الأصل المتَّخذة من الحجارة.
[13]
أَيْ: لَانَ وَرَطِبَ , وَتَمَكَّنَ مِنْهُ الْخَمِيرُ. (فتح) (ج11ص 434)
[14]
(الْأَثَافِيّ):الْحِجَارَةِ الَّتِي تُوضَعُ عَلَيْهَا الْقِدْرُ وَهِيَ ثَلَاثَةٌ. (فتح) (11/ 434)
[15]
(خ) 3875
[16]
أي: كلَّمته سِرَّا.
[17]
(خ) 3876 , (م) 2039
[18]
تصغير طعام.
[19]
التنّور: المَوْقِدُ.
[20]
(خ) 3875
[21]
السُّؤر: كلمة فارسية , ومعناها: الطعام الذي يُدْعَى إليه الناسُ.
[22]
(حَيْ هَلًا بِكُمْ): كَلِمَة اِسْتِدْعَاء فِيهَا حَثّ، أَيْ , هَلُمُّوا مُسْرِعِينَ.
[23]
(خ) 3876 , (م) 2039
[24]
(خ) 3875
[25]
أي أنها عاتبته على عدم تبيينه للنبي - صلى الله عليه وسلم - قلة الطعام , وأنه لَا يكفي لكل هؤلاء الناس.
[26]
(خ) 3876 , (م) 2039
[27]
أَيْ: لَا تَزْدَحِمُوا.
[28]
أَيْ: يُغَطِّيهَا.
[29]
(خ) 3875
[30]
أَيْ: الَّذِينَ أَكَلُوا.
[31]
(خ) 3876 , (م) 2039
[32]
(خ) 3875
[33]
أَيْ: تَغْلِي وَتَفُورُ.
[34]
(خ) 3876 , (م) 2039
[35]
وَفِي رِوَايَةِ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ: " فَأَكَلْنَا نَحْنُ , وَأَهْدَيْنَا لِجِيرَانِنَا ". فتح الباري (ج 11 / ص 434)
(36) (خ) 3875
نام کتاب :
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد
نویسنده :
صهيب عبد الجبار
جلد :
1
صفحه :
464
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir