responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلغة الى أصول اللغة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 132
وسَعْديك وحَجَازيك، وخِصْيان ولا يقال خُصِيّ وعَقَل بعيره بثنايين، وهَجَاجَيْك والأصدغان والمقراضان والجَلَمان لا يفرد لهما واحد [1].
ثم ذكر الجموع التي لا يعرف لها واحد منها خَلابِيس وهو الشيء الذي لا نظام له، لم يعرف البصريون له أحداً، وقال البغداديون: خِلْبيس وليس بِثَبَت وسمَاهيج: موضع، وسمَادِيرُ العين: مايراه المغمَى عليه من حُلم، وهراميت آبار [2] مجتمعة بناحية الدهناء [3]، ومعاليق: ضرب من التمر، وأيافث: موضع باليمن، وأثارب: موضع بالشام، ومَعافر: موضع باليمن، وعَبادِيد وعَبابيد، وشماطيط، وأساطير، وأباطيل، وهزاهز: أي الشدائد، وذعاليب، وتعاجيب، وتعاشيب، وذهب القوم شعارير: أي تفرقوا، والنَّمَاسِي: الدواهي والحراسين، والمقاليد، والمذاكير، والمسَاومُّ، وَمَراقُّ البطن، والمحاسن (59/ ... ) والمساوى، والممادح، والمقابح، والمعايب، والأباسق [4].
ثم ذكر الألفاظ التي معناها الجمع ولا واحد لها من لفظها منها [الثَّول] [5]: النحل والعَرم، والخيل، والقوم، والرهط، والفُور، والتَّنوخ، والرِّكاب، والنَّبْل، والغنم، والزِّمْزِيم، والقِمقْام، والناس، والسَّنَوَّر، والأرْجاب، والأَشُدّ، والخَشْرَم، والدَّبْر، والصَّوْر جماعة النحل، وكذا الحائش، وَرَبْرَب، وصوار، وابل، والأثاث، والبقر،

والخموس، والذَّوْد، والألى: بمعنى الذين، وأولو بمعنى أصحاب واحدها ذو، وأولات واحدها ذات، وقال الكسائي: من قال في الإشارة أُلاك فواحده ذاك، ومن قال أولئك فواحدة ذلك [6].

[1] ينظر: اصلاح المنطق:311،116،168، ينظر: مجالس ثعلب: 1/ 157، ينظر جمهرة اللغة:1/ 437، 2/ 695، ينظر: أمالي الزجاجي:129،132، ينظر: الصحاح:1/ 438، 6/ 4346، ينظر: المزهر: 2/ 191 - 196.
[2] في الأصل آثار والصواب ما أثبتناه عن لسان العرب مادة (هرمت): 3/ 800.
[3] ينظر: جمهرة اللغة: 2/ 1138،1191، ينظر: كتاب الأمالي: 2/ 159،313، ينظر:
المزهر: 2/ 197.
[4] ينظر: الكتاب: 3/ 379، ينظر: جمهرة اللغة: 1/ 259،359،2/ 766،940،713،1191، ينظر: الصحاح: 1/ 182،177،2/ 700، ينظر: كتاب الأمالي: 2/ 177، ينظر: ذيل الأمالي والنوادر:64، ينظر: فقه اللغة للثعالبي:252، ينظر: المزهر:2/ 197 - 199.
[5] زيادة يقاضيها السياق من المزهر:2/ 199، والثَّوْل جماعة النحل لا واحد له العين:8/ 238.
[6] ينظر: أدب الكاتب:86،87، ينظر الفاخر:199، ينظر: جمهرة اللغة: 1/ 326،379، 2/ 621،977، 773،761،788،962،722، ينظر: مجمل اللغة: 1/ 131،78، ينظر: الصحاح: 2/ 471، ينظر: المزهر: 2/ 199،200.
نام کتاب : البلغة الى أصول اللغة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست