responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلغة الى أصول اللغة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 20
مؤلفاته:
ألّف محمد صديق حسن خان كتباً في مختلف العلوم والمعارف، كما أسلفنا وبلغات ثلاث العربية والفارسية والهندية (الأردوية)، وقد طبعت أغلبها واشتهرت " وسارت بها الركبان الى أقطار العالم من العرب، والعجم كالحجاز واليمن وما إليها ومصر، والعراق والقدس، وطرابلس، وتونس، والجزائر، ومدن الهند، والسند، وبلغار، ومليبار، وبلاد الفرس " [1].
وطبعت مؤلفاته في بهويال ومصر والقسطنطينية والشام، وكانت منسوبة إليه مطبعة معنونة (بالصديقية)، ويبدو ان جميع كتبه مطبوعة.
وقد كتب إليه كما يقول بنفسه علماء الآفاق ومحرروها ومحدثو الديار ومفسروها كتباً كثيرة أثنوا فيها على تلك التواليف [2].
وذكر تلميذه نعمان ان مؤلفاته تربو على ستين كتاباً، وقد سرد أسماء كتبه صاحب المواهب وكنز الرغائب، في كتاب قرة الأعيان ومسرة الأذهان، وانتقد بعض مصنفاته أبو الحسنات عبد الحي اللكنوي في كتابين له (إبراز القي في شفاء العي، وتذكرة الراشد لرد تبصرة الناقد) [3].
وتنقل بعض المصادر المتأخرة التي أشارت الى وفاة محمد صديق حسن خان ان مصنفاته بلغت 222 مصنفاً، فيها 40 باللغة العربية و 45 بالفارسية و8 و103 باللغة الهندية (أوردو) [4].
وهذه مؤلفاته مرتبة حسب التسلسل الألفبائي:
- أبجد العلوم (ع) (5)
جمعه مؤلفه سنة (1290هـ) جزء [3] طبعة بهويال (1296هـ) وجملة صحائفه 970 [6].
- إتحاف النبلاء المتقين باحياء مآثر الفقهاء المحدثين (ف) [7].

[1] أبجد العلوم: 3/ 274.
[2] ينظر: المصدر نفسه: 3/ 274،275.
[3] ينظر: جلاء العينين: 49، ينظر: معجم المطبوعات العربية: 1202.
[4] معجم المطبوعات العربية من هامش الكتاب: 1202.
(5) ع، ف، هـ، رموز استعملها محمد صديق خان في أبجد العلوم وتعني (ع) مؤلف باللغة العربية (ف) بالفارسية (هـ) بالهندية: 3/ 275.
[6] أبجد العلوم:3/ 275،حلية البشر:2/ 741،هدية العارفين:2/ 389، ينظر معجم المطبوعات العربية:1202.
[7] أبجد العلوم: 3/ 275، حلية البشر: 2/ 741، هدية العارفين: 2/ 389.
نام کتاب : البلغة الى أصول اللغة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 20
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست