responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 173
(180) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (182)} [الصافات: 180 - 182].
نوع آخر:
121 - أخبرنا ابن منيع قال: حدثنا طالوت بن عباد قال: حدثنا بكر بن خنيس عن أبي عمران (الجوني) [1] عن الجعد عن أنس - رضي الله
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وقال الحافظ ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" (2514): "إسناده ضعيف".
وللحديث شاهد من حديث ابن عباس بنحوه: أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (10/ رقم 11221)، و"الدعاء" (2/ رقم 652).
قال ابن حجر في "نتائج الأفكار" (2/ 290): "وفي سنده محمد بن عبيد الله بن عبيد المكي وهو مثل أبي هارون، بل أشد ضعفًا".
وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (2/ 103): "رواه الطبراني وفيه محمد بن عبيد الله بن عبيد وهو متروك".
وبالجملة، فالحديث ضعيف جدًا لا يصح بمجموع الطريقين، كما هو ظاهر.
121 - إسناده ضعيف؛ أخرجه ابن حجر في "نتائج الأفكار" (2/ 297 - 298) من طريق أبي القاسم البغوي -ابن منيع- به.
وأخرجه البزار في "مسنده" (4/ 23/ 3102 - كشف)، والمعمري في "عمل اليوم والليلة"، كما في "نتائج الأفكار" (2/ 298) من طريق طالوت بن عباد به.
قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 110): "رواه البزار، وفيه بكر بن خنيس، وهو متروك، وقد وثق".
قال الحافظ - رحمه الله -: " ... وكان عابدًا، قال ابن عدي: هو ممن يكتب حديثه، وقال أبو حاتم الرازي: لا يبلغ الترك وضعفه جماعة".
قلت: فالإسناد ضعيف لكنه يعتبر به.
قال البزار: "لم يروه عن الجعد إلا أبو عمران، ولا عنه إلا بكر بن خنيس، وليس بالقوي".
قلت: ولم ينفرد به؛ كما قال البزار ولا شيخه" أ. هـ.
قلت: تابعه عقبة بن عبد الله الرفاعي عن الجعد به: أخرجه أبو يعلى في "مسنده" (7/ 313/ 4352)، والطبراني في "الدعاء" (2/ 1095/ 657) -ومن طريقهما الحافظ ابن حجر في "نتائج الأفكار" (29912) -.

[1] زيادة من "ل".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 173
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست