responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 39
6 - أخبرني عبد الله بن محمَّد بن إسحاق المروزي (ببغداد) [1] قال: أخبرنا الحسن [2] بن المتوكل قال: حدثنا يحيى بن سعيد قال: حدثنا ابن جريج عن عطاء عن عبيد بن عمير عن أبي ذر -رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من حسب كلامه من عمله، قلّ كلامه إلا فيما يعنيه".
7 - أخبرنا أبو يعلى قال: حدثنا موسى بن محمَّد بن حيان (ح) [3] وأخبرني أبو أحمد الصيرفي قال: حدثنا محمَّد بن إشكاب قالا [4]: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث (قال) [5]: حدثنا عبد العزيز بن محمَّد الدراوردي عن زيد بن أسلم عن أبيه: أن عمر اطلع على أبي بكر -رضي الله عنهما-، وهو يمد لسانه- فقال: ما تصنع يا خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ قال: إن هذا
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الإيمان" ([1]/ 392 - 393/ 514 و [4] / رقم 4954)، وابن أبي الدنيا في "الصمت" (52/ 14)، والطبراني في "المعجم الكبير" (23/ 201 - 202/ 484)، وأبو ذر الهروي في "جزء من فوائد حديثه" (111/ 16)، والقضاعي في "مسند الشهاب" ([1]/ 202/ 305) وغيرهم بطرق عن محمَّد بن يزيد بن خنيس به.
قال الترمذي: "هذا حديث حسن غريب".
قلت: إسناده ضعيف؛ لأن أم صالح مجهولة لا تعرف، ومحمد بن يزيد بن خنيس مقبول، ولم يتابع.
والحديث ضعفه شيخنا العلامة الألباني - رحمه الله - في "ضعيف الجامع الصغير" (4288).
6 - إسناده ضعيف جدًا؛ لم أجده عند غير المصنف، وعزاه السيوطي في "الجامع الصغير" لابن السني، ورمز له بالضعف.
وقال شيخنا الألباني - رحمه الله - في "الضعيفة" (7/ 91/ 3089): "ضعيف جدًا".
7 - صحيح؛ سوى المرفوع منه - أخرجه أبو يعلى في "مسنده" ([1]/ 17/ [5]) بسنده سواء.

[1] غير موجودة في "ل".
[2] هكذا في "الأصول"، وفي "الضعيفة" لشيخنا - رحمه الله" (7/ 91): "الحسين"، وعليه فالحكم على الحديث يختلف.
[3] في "ل": "قال".
[4] في "هـ" و"م": "قال".
[5] زيادة من "ل".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 39
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست