responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث وآثار حياة الحيوان للدميري من التاء إلى الجيم نویسنده : المديهش، إبراهيم بن عبد الله    جلد : 1  صفحه : 803
غيرهم، والبخاري - رحمه الله - يقع له في «تاريخه» أوهام في أخبار أهل الشام [1] ... ].
وأما متابعة معبد بن عبد الله بن هشام القرشي.
فأشار إليها الحاكم في «المستدرك» ([1]/ 177) عقب الحديث (333) في ذكره لمتابعات عبد الرحمن بن عمرو قال: (منهم: معبد بن عبد الله بن هشام القرشي، وليس الطريق إليه من شرط هذا الكتاب، فتركته).
قال في «التقريب» (ص 958) عن معبد: مقبول.
وأما متابعة مهاصر بن حبيب.
فأخرجها ابن أبي عاصم في «السنة» (29) (59) (1043)، والطبراني في «الكبير» (18/ 248) (623) وفي «مسند الشاميين» ([1]/ 402) (697) من طريق إسماعيل بن عياش، عن أرطأة بن المنذر، عن المهاصر بن حبيب، عن العرباض.
- إسماعيل بن عياش. صدوق في حديثه عن أهل الشام. ضعيف مضطرب في حديثه عن غيرهم. سبقت ترجمته في الحديث رقم (44) وشيخه هنا شامي وهو:

[1] قال الذهبي في «تاريخ الإسلام» (7/ 354) في ترجمة «خالد بن اللجلاج العامري»: [ ... وقال البخاري: (سمع من عمر). والبخاري ليس بالخبير برجال الشام، وهذه من أوهامه]. وفي «تاريخ بغداد» (15/ 124) في ترجمة «الإمام مسلم» قال أبو العباس بن عقدة، (قد يقع لمحمد بن إسماعيل الغلط في أهل الشام، وذلك أنه أخذ كتبهم، فنظر فيها، فربما ذكر الواحد منهم بكنيته، ويذكره في موضع آخر باسمه، ويتوهم أنهما اثنان، فأما مسلم فقلما يقع له الغلط، لأنه كتب المقاطيع والمراسيل ... ) وقد أسنده عن العباس الحاكم في «تاريخه» كما في «النكت الوفية» للبقاعي (1/ 112) ويُنظر في المسألة أيضاً: [«سير أعلام النبلاء» (12/ 565)، «الوهم في روايات مختلفي الأمصار» د. الوريكات (ص 261)، و «موقف الإماميين ... » د. الدريس (ص 297)].
- وهذه الفائدة، بهذه المراجع - عدا الإحالة إلى «السير» و «النكت الوفية» - مما قيدته عن شيخي د. خالد بن محمد باسمح، أثناء الدراسة في «السنة المنهجية» 1426 هـ.
نام کتاب : تخريج أحاديث وآثار حياة الحيوان للدميري من التاء إلى الجيم نویسنده : المديهش، إبراهيم بن عبد الله    جلد : 1  صفحه : 803
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست