responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 1103
8 - حَدِيث: إِنَّه وقف عَلَى مزبلة فَقَالَ "هلموا إِلَى الدُّنْيَا وَأخذ خرقا قد بليت عَلَى تِلْكَ المزبلة وعظاما قد نخرت فَقَالَ: هَذِه الدُّنْيَا"
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الدُّنْيَا وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من طَرِيقه من رِوَايَة ابْن مَيْمُون اللَّخْمِيّ مُرْسلا، وَفِيه بَقِيَّة بن الْوَلِيد وَقد عنعنه وَهُوَ مدلى.

1 - حَدِيث «إِن الدُّنْيَا حلوة خضرَة وَإِن الله مستخلفكم فِيهَا فناظر كَيفَ تَعْمَلُونَ إِن بني إِسْرَائِيل لما بسطت لَهُم الدُّنْيَا ومهدت تاهوا فِي الْحِلْية وَالنِّسَاء وَالطّيب وَالثيَاب»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي سعيد دون قَوْله «إِن بني إِسْرَائِيل ... إِلَخ» والشطر الأول مُتَّفق عَلَيْهِ وَرَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا من حَدِيث الْحسن مُرْسلا بِالزِّيَادَةِ الَّتِي فِي آخِره.

2 - حَدِيث مُوسَى بن يسَار «إِن الله جلّ ثَنَاؤُهُ لم يخلق خلقا أبْغض إِلَيْهِ من الدُّنْيَا وَأَنه مُنْذُ خلقهَا لم ينظر إِلَيْهَا»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا من هَذَا الْوَجْه بلاغا وللبيهقي فِي الشّعب من طَرِيقه وَهُوَ مُرْسل.

3 - حَدِيث "أَلْهَاكُم التكاثر يَقُول ابْن آدم: مَالِي! مَالِي! وَهل لَك من مَالك إِلَّا مَا أكلت فأفنيت، أَو لبست فأبليت، أَو تَصَدَّقت فأبقيت؟ "
أخرجه مُسلم من حَدِيث عبد الله بن الشخير.

4 - حَدِيث «الدُّنْيَا دَار من لَا دَار لَهُ وَمَال من لَا مَال لَهُ، وَلها يجمع من لَا عقل لَهُ، وَعَلَيْهَا يعادى من لَا علم لَهُ، وَعَلَيْهَا يحْسد من لَا فقه لَهُ، وَلها يسْعَى من لَا يَقِين لَهُ»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عَائِشَة مُقْتَصرا عَلَى هَذَا وَعَلَى قَوْله «وَلها يجمع من لَا عقل لَهُ» دون بَقِيَّته وَزَاد ابْن أبي الدُّنْيَا وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من طَرِيقه «وَمَال من لَا مَال لَهُ» وَإِسْنَاده جيد.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 1103
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست