responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 186
4 - حَدِيث "سَبْعَة أَشْيَاء من الشَّيْطَان فِي الصَّلَاة: الرعاف وَالنُّعَاس والوسوسة والتثاؤب والالتفات «وَزَاد بَعضهم» السَّهْو وَالشَّكّ «
أخرجه التِّرْمِذِيّ من رِوَايَة عدي بن ثَابت عَن أَبِيه عَن جده فَذكر مِنْهَا الرعاف وَالنُّعَاس والتثاؤب وَزَاد ثَلَاثَة أُخْرَى وَقَالَ حَدِيث غَرِيب وَلمُسلم من حَدِيث عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ» يَا رَسُول الله إِن الشَّيْطَان قد حَال بيني وَبَين صَلَاتي ... الحَدِيث «وللبخاري من حَدِيث عَائِشَة فِي الِالْتِفَات فِي الصَّلَاة هُوَ اختلاس يختلسه الشَّيْطَان من صَلَاة أحدكُم وللشيخين من حَدِيث أبي هُرَيْرَة» التثاؤب من الشَّيْطَان «وَلَهُمَا من حَدِيث أبي هُرَيْرَة» إِن أحدكُم إِذا قَامَ يُصَلِّي جَاءَ الشَّيْطَان فَلبس عَلَيْهِ صلَاته حَتَّى لَا يدْرِي كم صَلَّى".

8 - حَدِيث «النَّهْي عَن التطبيق فِي الرُّكُوع»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث سعد بن أبي وَقاص: كُنَّا نفعله فنهينا عَنهُ وأمرنا أَن نضع الْأَيْدِي عَلَى الركب.

7 - حَدِيث «النَّهْي عَن ستر الْوَجْه»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

5 - حَدِيث «النَّهْي عَن تشبيك الْأَصَابِع»
أخرجه أَحْمد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان نَحوه من حَدِيث كَعْب بن عجْرَة.

3 - حَدِيث «لَا يدْخل أحدكُم الصَّلَاة وَهُوَ مقطب وَلَا يصلين أحدكُم وَهُوَ غَضْبَان»
لم أَجِدهُ.

2 - حَدِيث «إِذا حضر الْعشَاء وأقيمت الصَّلَاة فابدؤوا بالعشاء»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر وَعَائِشَة.

6 - حَدِيث «النَّهْي عَن تفقيع الْأَصَابِع فِي الصَّلَاة»
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث عَلّي بِإِسْنَاد ضَعِيف لَا تفعقع فِي أصابعك الصَّلَاة. [هَكَذَا فِي الأَصْل، وَلَعَلَّه: لَا تقَعْقع أصابعك فِي الصَّلَاة. فَليُرَاجع؟؟ دَار الحَدِيث]

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست