responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 1905
3 - حَدِيث «من ستر عَلَى مُؤمن عَوْرَته ستر الله عَوْرَته يَوْم الْقِيَامَة»
تقدم.

4 - حَدِيث «مَا مِنْكُم من أحد إِلَّا ويسأله الله رب الْعَالمين لَيْسَ بَينه وَبَينه حجاب وَلَا ترجمان»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عدي عَن أبي حَاتِم بِلَفْظ «إِلَّا سيكلمه» الحَدِيث.

2 - حَدِيث: سَأَلَ ابْن عمر رجل فَقَالَ لَهُ: كَيفَ سَمِعت رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول فِي النَّجْوَى؟ فَقَالَ: قَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «يدنو أحدكُم من ربه حَتَّى يضع كنفه عَلَيْهِ فَيَقُول عملت كَذَا وَكَذَا فَيَقُول نعم فَيَقُول عملت كَذَا وَكَذَا فَيَقُول نعم ثمَّ يَقُول إِنِّي سترتها عَلَيْك فِي الدُّنْيَا وَإِنِّي أغفرها لَك الْيَوْم»
رَوَاهُ مُسلم.

1 - حَدِيث أنس «أَتَدْرُونَ مِم أضْحك؟» قُلْنَا: الله وَرَسُوله أعلم، قَالَ «من مُخَاطبَة العَبْد ربه يَقُول يَا رب ألم تُجِرْنِي من الظُّلم» قَالَ «يَقُول بلَى» قَالَ «فَيَقُول فَإِنِّي لَا أجِير عَلَى نَفسِي إِلَّا شَاهدا مني فَيَقُول كفي بِنَفْسِك الْيَوْم عَلَيْك حسيبا وَبِالْكِرَامِ الْكَاتِبين شُهُودًا» قَالَ «فيختم عَلَى فِيهِ وَيُقَال لِأَرْكَانِهِ انْطِقِي» قَالَ «فَتَنْطِق بِأَعْمَالِهِ ثمَّ يُخلى بَينه وَبَين الْكَلَام فَيَقُول لأعضائه بعدا لَكِن وَسُحْقًا فَعَنْكُنَّ كنت أُنَاضِل»
رَوَاهُ مُسلم.

5 - حَدِيث «ليقفن أحدكُم بَين يَدي الله عز وَجل لَيْسَ بَينه وَبَينه حجاب فَيَقُول لَهُ ألم أنعم عَلَيْك ألم أوتك مَالا فَيَقُول بلَى فَيَقُول ألم أرسل إِلَيْك رَسُولا فَيَقُول بلَى ثمَّ ينظر عَن يَمِينه فَلَا يرَى إِلَّا النَّار ثمَّ ينظر عَن شِمَاله فَلَا يرَى إِلَّا النَّار، فليتق أحدكُم النَّار وَلَو بشق تَمْرَة فَإِن لم يجد فبكلمة طيبَة»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث عدي بن حَاتِم.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 1905
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست