responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 208
1 - حَدِيث «قَرَأَ بعض سُورَة يُونُس، فَلَمَّا انْتَهَى إِلَى ذكر مُوسَى وَفرْعَوْن قطع وَركع»
أخرجه مُسلم من حَدِيث عبد الله بن السَّائِب وَقَالَ: سُورَة الْمُؤمنِينَ وَقَالَ مُوسَى وَهَارُون وعلقه البُخَارِيّ.

2 - حَدِيث «قَرَأَ فِي الْفجْر {قُولُوا آمنا بِاللَّه} الْآيَة، وَفِي الثَّانِيَة {رَبنَا آمنا بِمَا أنزلت {»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عَبَّاس كَانَ يقْرَأ فِي رَكْعَتي الْفجْر فِي الأولَى مِنْهَا {قُولُوا آمنا بِاللَّه وَمَا أنزل إِلَيْنَا} الْآيَة الَّتِي فِي الْبَقَرَة وَفِي الْآخِرَة مِنْهَا {آمنا بِاللَّه واشهد بِأَنا مُسلمُونَ} رَوَاهُ أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة {قل آمنا بِاللَّه وَمَا أنزل علينا ... الْآيَة} وَفِي الرَّكْعَة الْآخِرَة {رَبنَا آمنا بِمَا أنزلت} أَو {إِنَّا أَرْسَلْنَاك بِالْحَقِّ {

3 - حَدِيث «سمع بِلَالًا يقْرَأ من هَهُنَا وَمن هَهُنَا، فَسَأَلَهُ عَن ذَلِك فَقَالَ أخلط الطّيب بالطيب فَقَالَ أَحْسَنت»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد صَحِيح نَحوه.

4 - حَدِيث «قِرَاءَته فِي الْمغرب بالمرسلات وَفِي آخر صَلَاة صلاهَا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أم الْفضل.

5 - حَدِيث «إِذا صَلَّى أحدكُم بِالنَّاسِ فليخفف فَإِن فيهم الضَّعِيف وَالْكَبِير وَذَا الْحَاجة وَإِذا صَلَّى لنَفسِهِ فليطول مَا شَاءَ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

6 - حَدِيث "صَلَّى معَاذ بِقوم الْعشَاء فَقَرَأَ الْبَقَرَة فَخرج رجل من الصَّلَاة وَأتم لنَفسِهِ، فَقَالُوا نَافق الرجل، فتشاكيا إِلَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فزجر رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم معَاذًا فَقَالَ: أفتان أَنْت يَا معَاذ اقْرَأ سُورَة سبح وَالسَّمَاء والطارق وَالشَّمْس وَضُحَاهَا «
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث جَابر وَلَيْسَ فِيهِ ذكر» وَالسَّمَاء والطارق" وَهِي عِنْد الْبَيْهَقِيّ.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست