responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 243
3 - حَدِيث «أحب الْأَعْمَال إِلَى الله أدومها وَإِن قل»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث عَائِشَة.

4 - حَدِيث «الرَّكْعَتَيْنِ عِنْد الْقدوم من السّفر»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث كَعْب بن مَالك.

1 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِذا خرجت من مَنْزِلك فَصلي رَكْعَتَيْنِ يمنعانك مخرج السوء وَإِذا دخلت إِلَى مَنْزِلك فصل رَكْعَتَيْنِ يمنعانك مدْخل السوء»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من رِوَايَة بكر بن عَمْرو عَن صَفْوَان بن سليم، قَالَ بكر: حسبته عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة فَذكره: وَرَوَى الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عدي فِي الْكَامِل من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِذا دخل أحدكُم بَيته فَلَا يجلس حَتَّى يرْكَع رَكْعَتَيْنِ فَإِن الله جَاعل لَهُ من ركعتيه خيرا» قَالَ ابْن عدي: وَهُوَ بِهَذَا الْإِسْنَاد مُنكر وَقَالَ البُخَارِيّ لَا أصل لَهُ.

3 - حَدِيث «صَلَاة رَكْعَتَيْنِ عِنْد ابْتِدَاء السّفر»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أنس «مَا اسْتخْلف فِي أَهله من خَليفَة أحب إِلَى الله من أَربع رَكْعَات يصليهن العَبْد فِي بَيته إِذا شدّ عَلَيْهِ ثِيَاب سَفَره ... الحَدِيث» وَهُوَ ضَعِيف.

2 - حَدِيث «رَكْعَتي الْإِحْرَام»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عمر.

4 - حَدِيث عَائِشَة «من عبد الله عبَادَة ثمَّ تَركهَا ملالة مقته الله»
وَرَوَاهُ ابْن السّني فِي رياضة المتعبدين مَوْقُوفا عَلَى عَائِشَة.

5 - حَدِيث «دخلت الْجنَّة فَرَأَيْت بِلَالًا فِيهَا فَقلت يَا بِلَال بِمَ سبقتني إِلَى الْجنَّة؟ فَقَالَ بِلَال لَا أعرف شَيْئا إِلَّا أَنِّي لَا أحدث وضُوءًا إِلَّا أُصَلِّي عَقِيبه رَكْعَتَيْنِ»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

2 - حَدِيث عَائِشَة «كَانَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا غَلبه نوم أَو مرض فَلم يقم تِلْكَ اللَّيْلَة صَلَّى من أول النَّهَار اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة»
أخرجه مُسلم.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 243
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست