2 - حَدِيث عَلّي عَن أبي بكر «مَا من عبد يُذنب ذَنبا فَيحسن الطّهُور ثمَّ يقوم فَيصَلي رَكْعَتَيْنِ ثمَّ يسْتَغْفر الله إِلَّا غفر الله لَهُ»
أخرجه أَصْحَاب السّنَن وَحسنه التِّرْمِذِيّ.
1 - حَدِيث «كَانَ يَقُول اللَّهُمَّ اغْفِر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي فِي أَمْرِي وَمَا أَنْت أعلم بِهِ مني اللَّهُمَّ اغْفِر لي جدي وهزلي»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي مُوسَى وَاللَّفْظ لمُسلم.
8 - حَدِيث عَائِشَة «أَن كنت أَلممْت بذنب فاستغفري الله فَإِن التَّوْبَة من الذَّنب النَّدَم وَالِاسْتِغْفَار»
مُتَّفق عَلَيْهِ دون قَوْله «فَإِن التَّوْبَة ... » وَزَاد «أَو توبي إِلَيْهِ فَإِن العَبْد إِذا اعْترف بِذَنبِهِ ثمَّ تَابَ، تَابَ الله عَلَيْهِ» وللطبراني فِي الدُّعَاء «فَإِن العَبْد إِذا أذْنب ثمَّ اسْتغْفر الله، غفر لَهُ» .