نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين جلد : 1 صفحه : 383
8 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من شَرّ سَمْعِي وَشر بَصرِي وَشر لساني وقلبي وَشر منيي»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه الْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث سهل بن حميد.
2 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من نَفْس لَا تشبع وقلب لَا يخشع وَصَلَاة لَا تَنْفَع ودعوة لَا تستجاب وَأَعُوذ بك من سوء الْعُمر وفتنة الصَّدْر»
أخرجه مُسلم من حَدِيث زيد بن أَرقم فِي أثْنَاء حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من قلب لَا يخشع وَنَفس لَا تشبع وَعمل لَا يرفع ودعوة لَا يُسْتَجَاب لَهَا وَصَلَاة لَا تَنْفَع» وَشك أَبُو الْمُعْتَمِر فِي سَمَاعه من أنس وللنسائي بِإِسْنَاد جيد من حَدِيث عمر فِي أثْنَاء حَدِيث «وَأَعُوذ بك» وَأَبُو دَاوُد من حَدِيث أنس «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من سوء الْعُمر وَأَعُوذ بك من فتْنَة الصَّدْر» .
1 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من عَذَاب النَّار وفتنة النَّار وَعَذَاب الْقَبْر وفتنة الْقَبْر وَشر فتْنَة الْغِنَى وَشر فتْنَة الْفقر وَشر فتْنَة الْمَسِيح الدَّجَّال وَأَعُوذ بك من المأثم والمغرم»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة.
11 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من زَوَال نِعْمَتك وتحول عافيتك وَمن فَجْأَة نقمتك وَمن جَمِيع سخطك»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عمر.
9 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من جَار السوء فِي دَار المقامة فَإِن جَار الْبَادِيَة يتَحَوَّل»
أخرجه النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط مُسلم.
7 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْكفْر وَالدّين والفقر وَأَعُوذ بك من عَذَاب جَهَنَّم وَأَعُوذ بك من فتْنَة الدَّجَّال»
أخرجه النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ عَن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «أَنه كَانَ يَقُول من الْكفْر وَالدّين» وَفِي رِوَايَة للنسائي «من الْكفْر والفقر» وَلمُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «أَنه كَانَ يتَعَوَّذ من عَذَاب الْقَبْر وَعَذَاب جَهَنَّم وفتنة الدَّجَّال» وللشيخين من حَدِيث عَائِشَة فِي حَدِيث قَالَ فِيهِ «وَمن شَرّ فتْنَة الْمَسِيح الدَّجَّال» .
6 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من جهد الْبلَاء ودرك الشَّقَاء وَسُوء الْقَضَاء وشماتة الْأَعْدَاء»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.