responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 390
2 - حَدِيث «رضيت بِاللَّه رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دينا وَبِمُحَمَّدٍ نَبيا»
تقدم فِي الْبَاب الأول.

3 - حَدِيث "القَوْل عِنْد الْمسَاء مثل الصَّباح إِلَّا أَنَّك تَقول: أمسينا وَتقول مَعَ ذَلِك أعوذ بِكَلِمَات الله التامات وأسمائه كلهَا من شَرّ مَا ذَرأ وبرأ وَمن شَرّ كل ذِي شَرّ وَمن شَرّ كل دَابَّة أَنْت آخذ بناصيتها إِن رَبِّي عَلَى صِرَاط مُسْتَقِيم «
أخرجه أَبُو الشَّيْخ فِي كتاب الثَّوَاب من حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن عَوْف» من قَالَ حِين يصبح أعوذ بِكَلِمَات الله التامات الَّتِي لَا يجاوزهن بر وَلَا فَاجر من شَرّ مَا خلق وبرأ وذرأ اعْتصمَ من شَرّ الثقلَيْن ... الحَدِيث «وَفِيه» وَإِن قالهن حِين يُمْسِي كن لَهُ كَذَلِك حَتَّى يصبح «وَفِيه ابْن لَهِيعَة وَلأَحْمَد من حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن حسن فِي حَدِيث» أَن جِبْرِيل قَالَ يَا مُحَمَّد قل أعوذ بِكَلِمَات الله التامات من شَرّ مَا خلق وذرأ وبرأ وَمن شَرّ مَا ينزل من السَّمَاء ... الحَدِيث «وَإِسْنَاده جيد وَلمُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي الدُّعَاء عِنْد النّوم» أعوذ بك من شَرّ كل دَابَّة أَنْت آخذ بناصيتها «وللطبراني فِي الدُّعَاء من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء» اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من شَرّ نَفسِي وَمن شَرّ كل دَابَّة ... الحَدِيث" وَقد تقدم فِي الْبَاب الثَّانِي.

4 - حَدِيث "القَوْل إِذا نظر فِي الْمرْآة: الْحَمد لله الَّذِي سُوَى خلقي فعدله وكرم صُورَة وَجْهي وحسنها وَجَعَلَنِي من الْمُسلمين"
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَابْن السّني فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.

12 - حَدِيث اللَّهُمَّ فالق الإصباح وجاعل اللَّيْل سكنا وَالشَّمْس وَالْقَمَر حسبانا أَسأَلك خير هَذَا الْيَوْم وَخير مَا فِيهِ وَأَعُوذ بك من شَرّ هـ وَشر مَا فِيهِ «
قلت هُوَ مركب من حديثين فروَى أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث أبي سعيد قَالَ» كَانَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يَدْعُو اللَّهُمَّ فالق الإصباح وجاعل اللَّيْل سكنا وَالشَّمْس وَالْقَمَر حسبانا اقْضِ عني الدَّين وأغنني من الْفقر وقوني عَلَى الْجِهَاد فِي سَبِيلك «وللدارقطني فِي الْأَفْرَاد من حَدِيث الْبَراء» نَسْأَلك خير هَذَا الْيَوْم وَخير مَا بعده ونعوذ بك من شَرّ هَذَا الْيَوْم وَشر مَا بعده «وَأَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ» اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلك خير هَذَا الْيَوْم فَتحه وَنَصره ونوره وهداه وبركته وَأَعُوذ بك من شَرّ مَا فِيهِ وَشر مَا بعده «وَسَنَده جيد وللحسن بن عَلّي المعمري فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة من حَدِيث ابْن مَسْعُود» اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك خير مَا فِي هَذَا الْيَوْم وَخير مَا بعده وَأَعُوذ بك من شَرّ هَذَا الْيَوْم وَشر مَا بعده «والْحَدِيث عِنْد مُسلم فِي الْمسَاء» خير مَا فِي هَذِه اللَّيْلَة ... الحَدِيث" ثمَّ قَالَ: وَإِذا أصبح قَالَ ذَلِك أَيْضا.

11 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلك أَن تبعثنا فِي هَذَا الْيَوْم إِلَى كل خير ونعوذ بك أَن نجترح فِيهِ سوءا أَو نجره إِلَى مُسلم فَإنَّك قلت {وَهُوَ الَّذِي يتوفاكم بِاللَّيْلِ وَيعلم مَا جرحتم بِالنَّهَارِ ثمَّ يبعثكم فِيهِ ليقضى أجل مُسَمَّى} .
لم أجد أَوله وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي بكر فِي حَدِيث لَهُ وَأَعُوذ بك من شَرّ نَفسِي وَشر الشَّيْطَان وشركه وَأَن نقترف عَلَى أَنْفُسنَا سوءا أَو نجره إِلَى مُسلم» رَوَاهُ أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ بِإِسْنَاد جيد.

1 - حَدِيث «بِسم الله مَا شَاءَ الله لَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه مَا شَاءَ الله كل نعْمَة فَمن الله مَا شَاءَ الله الْخَيْر كُله بيد الله مَا شَاءَ الله لَا يصرف السوء إِلَّا الله»
عد فِي الْكَامِل من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَلَا أعلمهُ إِلَّا مَرْفُوعا إِلَى النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: «يلتقي الْخضر وإلياس عَلَيْهِمَا الصَّلَاة وَالسَّلَام كل عَام بِالْمَوْسِمِ بمنى فيحلق كل وَاحِد مِنْهُمَا رَأس صَاحبه فيفترقان عَن هَذِه الْكَلِمَات» فَذكره وَلم يقل «الْخَيْر كُله بيد الله» قَالَ موضعهَا «لَا يَسُوق الْخَيْر إِلَّا الله» قَالَ ابْن عَبَّاس: من قالهن حِين يصبح وَحين يُمْسِي أَمنه الله من الْغَرق والحرق وَأَحْسبهُ قَالَ: وَمن الشَّيْطَان وَالسُّلْطَان والحية وَالْعَقْرَب. أوردهُ فِي تَرْجَمَة الْحُسَيْن بن رزين قَالَ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ وَهُوَ بِهَذَا الْإِسْنَاد مُنكر.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 390
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست