مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار
نویسنده :
العراقي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
656
4 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِن الله يحب السهل الطلق»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان بِسَنَد ضَعِيف وَرَوَاهُ من رِوَايَة مُورق الْعجلِيّ مُرْسلا.
5 - حَدِيث «إِن من وَاجِبَات الْمَغْفِرَة بذل السَّلَام وَحسن الْكَلَام»
أخرجه ابْن أبي شيبَة فِي مُصَنفه وَالطَّبَرَانِيّ والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من حَدِيث هَانِئ بن يزِيد بِإِسْنَاد جيد.
3 - حَدِيث "أَتَدْرُونَ عَلَى من حرمت النَّار؟ قَالُوا الله وَرَسُوله أعلم قَالَ: عَلَى الهين اللين السهل الْقَرِيب «
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَلم يقل» اللين" وَذكرهَا الخرائطي من رِوَايَة مُحَمَّد بن أبي معيقيب عَن أمه قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن غَرِيب.
1 - حَدِيث «كَانَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يقدم من السّفر فيتلقاه الصّبيان فيقف عَلَيْهِم ثمَّ يَأْمر بهم فيرفعون إِلَيْهِ فيرفع مِنْهُم بَين يَدَيْهِ وَمن خَلفه وَيَأْمُر أَصْحَابه أَن يحملوا بَعضهم»
رَوَاهُ مُسلم من حَدِيث عبد الله بن جَعْفَر: كَانَ إِذا قدم من سفر تلقى بِنَا. قَالَ: فيلقي بِي وبالحسن، وَقَالَ: فَحمل أَحَدنَا بَين يَدَيْهِ وَالْآخر خَلفه وَفِي رِوَايَة: تلقى بصبيان أهل بَيته وَأَنه قدم من سفر فَسبق بِي إِلَيْهِ فَحَمَلَنِي بَين يَدَيْهِ ثمَّ جِيءَ بِأحد ابْني فَاطِمَة فأردفه خَلفه. وَفِي الصَّحِيحَيْنِ أَن عبد الله بن جَعْفَر قَالَ لِابْنِ الزبير: أَتَذكر إِذْ تلقينا رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنا وَأَنت وَابْن عَبَّاس؟ قَالَ: نعم فحملنا وتركك، لفظ مُسلم. وَقَالَ البُخَارِيّ: إِن ابْن الزبير قَالَ لِابْنِ جَعْفَر: فَالله أعلم.
10 - حَدِيث «لَا تقوم السَّاعَة حَتَّى يكون الْوَلَد غيظا والمطر قيظا وَتفِيض اللئام فيضا وتغيض الْكِرَام غيضا ويجترئ الصَّغِير عَلَى الْكَبِير واللئيم عَلَى الْكَرِيم»
رَوَاهُ الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث عَائِشَة وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن مَسْعُود. وإسنادهما ضَعِيف.
11 - حَدِيث «التلطف بالصبيان»
أخرجه الْبَزَّار من حَدِيث أنس: كَانَ من أفكه النَّاس مَعَ صبي، وَقد تقدم فِي النِّكَاح. وَفِي الصَّحِيحَيْنِ «يَا أَبَا عُمَيْر، مَا فعل النُّغَيْر؟» وَغير ذَلِك.
2 - حَدِيث كَانَ يُؤْتَى بِالصَّبِيِّ الصَّغِير ليدعو لَهُ بِالْبركَةِ وليسميه فَيَأْخذهُ فيضعه فِي حجره فَرُبمَا بَال الصَّبِي فَيَصِيح بِهِ بعض من يرَاهُ فَيَقُول: لَا تزرموا الصَّبِي بَوْله فيدعه حَتَّى يقْضِي بَوْله ثمَّ يفرغ من دُعَائِهِ لَهُ وتسميته ويبلغ سرُور أَهله فِيهِ لِئَلَّا يرَوا أَنه تأذى ببوله فَإِذا انصرفوا غسل ثَوْبه بعده «
رَوَاهُ مُسلم من حَدِيث عَائِشَة» كَانَ يُؤْتَى بالصبيان فيبرك عَلَيْهِم ويحنكهم فَأتي بصبي فَبَال فِي عَلَيْهِ فَدَعَا بِمَاء فَأتبعهُ بَوْله وَلم يغسلهُ «وَأَصله مُتَّفق عَلَيْهِ. وَفِي رِوَايَة لِأَحْمَد» فيدعو لَهُم «وَفِيه» صبوا عَلَيْهِ المَاء صبا «وللدارقطني» بَال ابْن الزبير عَلَى النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأخذ بِهِ أخذا عنيفا ... الحَدِيث" وَفِيه الْحجَّاج ابْن أَرْطَأَة ضَعِيف. وَلأَحْمَد بن منبع من حَدِيث حسن بن عَلّي عَن امْرَأَة مِنْهُم: بَينا رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم مُسْتَلْقِيا عَلَى ظَهره يلاعب صَبيا إِذْ بَال، فَقُمْت لتأخذه وتضربه فَقَالَ: «دعيه، ائْتُونِي بكوز من مَاء ... الحَدِيث» وَإِسْنَاده صَحِيح.
نام کتاب :
تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار
نویسنده :
العراقي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
656
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir